الصفحه ٢٥ : عبد الملك كان دفعاً للتهمة عن نفسه أو تطييباً
لخاطر عمر. وكان قد عمل لفاطمة ثوباً منسوجاً بالذهب
الصفحه ٣٦ : عبد العزيز
أوّل مرواني أقرّ لأوّل مرّة بمرّ الحقّ على عثمان أنّه آثر نفسه وأهله بأموال
المسلمين قال
الصفحه ٣٩ : يا أمير
المؤمنين! قال : إنّها من خالص مالي ولقد أجهدت لك نفسي!
فلمّا خرج سأله
الناس : ما وراءك؟ قال
الصفحه ٦٣ :
وأخذ يوبّخه يقول
له : يا محمّد بن علي! لا يزال الرجل منكم يشقّ عصا المسلمين ويدعو إلى نفسه ويزعم
الصفحه ٧٥ : قُبيس ، وإذا أنا برجل جالس يدعو يقول : يا
ربّ يا ربّ يا ربّ حتّى انقطع نفَسه
الصفحه ٩٨ : ، ثمّ أمر بياناً آخرهم فبادر إلى ذلك فأحرقه. وزعم أنّ مالك
بن أعيَن الجهني منهم ولكنّه صدقه عن نفسه
الصفحه ١٠١ : كما فعلوا ذلك فعلاً ، فلمّا قضوا به وطرهم قضوا عليه قبل أن يكشف نفسه
فيكشفهم ، كان كلّ ذلك عام (١١٩ ه
الصفحه ١٠٢ : بِعَذَابٍ
وَاقِعٍ» (١) ثمّ أقبل على الناس بوجهه فعرّفهم نفسه (٢) وقرأ عليهم كتاب هشام إليه ، ودخل هو وأصحابه
الصفحه ١٠٩ : » عنّي في أن أقدح
ناراً بيدي حتّى إذا اضطرمت رميت نفسي فيها لفعلت! وما أعلم شيئاً أرضى لله «عزوجل»
عنّي
الصفحه ١١٤ : يا
اعيمش ؛ ألست القائل ... وذكر له البيت ، فكتب الكميت إليه معتذراً منه :
تجود لكم نفسي بما
الصفحه ١١٧ : عليهالسلام وزاد أنّ سؤالهم كان بطلب من زيد نفسه.
(٢) من قوله : كان
حيّاً ، يفهم أنّه لم يكن حيّاً يوم كتابة
الصفحه ١٤٧ :
بطراً ، ولا حرصاً على الدنيا ، ولا رغبة في الملك ، وما بي إطراء نفسي ولا تزكية
عملي .. ولكنّي خرجت غضباً
الصفحه ١٤٩ : ماجناً فاسقاً ، ولقد راودني على نفسي! وعن الذهبي : اشتهر بالخمر والتلوّط (٣).
أيام يزيد بن
الوليد
الصفحه ١٥٣ : قبر يزيد بن الوليد فصلبه لقتله الوليد بن يزيد ،
وعاد مروان إلى الجزيرة فظهر له إبراهيم وخلع نفسه
الصفحه ١٥٧ : ويراسل الناس بالدعوة إلى نفسه (٢).
ثمّ رووا عن أبي
هريرة قوله : إنّ المهدي اسمه محمّد بن عبد الله