الصفحه ٥٤٠ : لولا أن قال : إن شاء الله
، لكان كما قال.
__________________
(١) اختيار معرفة
الرجال : ٤٠٥ ، الحديث
الصفحه ٥٧٩ : (٤).
__________________
(١) اختيار معرفة
الرجال : ٥٩٣ ، الحديث ١١٠٩ ، وفي أُصول الكافي ١ : ٣٧٧ ذيل الخبر.
(٢) عمدة الطالب :
٣٢١
الصفحه ٥٩١ : أبي السرايا أو محمّد بن محمّد الزيدي
__________________
(١) اختيار معرفة
الرجال : ٤٩٨ ، ٤٩٩
الصفحه ٧٦ :
ثمّ قال : ربّ ربّ
حتّى انقطع نفَسه ، ثمّ قال : يا الله يا الله حتّى انقطع نفَسه ، ثمّ قال : يا
الصفحه ٥٧٠ :
وقال لهم : إني
لُافارقكم بقلب موجع ونفس حزينة وحسرة عظيمة ، وإني محتال لنفسي ، فأسأل الله أن
يلطف
الصفحه ٤٦ : (١) ومع ذلك عهد إليه بعد عمر.
ومع ذلك وصفه ابن
قتيبة : أنّه كان محبوباً في قريش بجميل مأخذه في نفسه
الصفحه ١١٥ : أفقه بني هاشم.
وقبله نقل عن زيد
نفسه كان يقول لهم : «من أراد الجهاد فإليّ ، ومن أراد العلم فإلى ابن
الصفحه ١٧٩ : ،
فيجدّ السير إلى الحُميمة حتّى يدفعها إليه (١).
واختصره ابن
الوردي بقوله : لمّا أمسكه مروان نعى نفسه
الصفحه ٢٨٨ :
إلّاأن أباه عبد الله بن الحسن قد رآه أهلاً لهذا الأمر وقدّمه فيه على نفسه ، في
سنّه وفضله وموضعه ، لكان
الصفحه ٤٤٦ : من الشمس! ولكنّي متوقف في حالك
عندي! فقال له : أفديك بالمال والنفس! فقال : هذا لسائر الناس! قال
الصفحه ٤٦٥ : الرشيد
فأراده الهادي أن يهدي الرشيد ليخلع نفسه لابنه جعفر ، فأقنعه البرمكي أنّ الناس
لا يسلّمون الأمر
الصفحه ٤٦٨ :
فراشه وأخذه بخلع
نفسه لعمّه الرشيد بالتهديد والوعيد : لتخلعنّها أو لأضربنّ عنقك! وأحضر معه
شهوداً
الصفحه ٦٠٢ : من البيعة ، فقد خلعت نفسي من بيعتي التي بايعتموني ، كما خلعت خاتمي هذا من
إصبعي هذه! وقد أخرجت نفسي
الصفحه ٦٠٤ : ودنانير ليصرفه في حربه ، وخندق في مكة على نفسه.
وصار إبراهيم إلى
مكة فبعث بعض أصحابه فدخلوا مكة من
الصفحه ٢١ : ؟! والله ما
كذبت ولا تعمّدت كذباً منذ شددت مئزري على نفسي. وإنّ في الأرض عن مجلسك لسعة! ثمّ
خرج عمر وتجهّز