الصفحه ٥٢٨ :
بالتناسخ وأنّ
الأئمة عندهم أحد واحد وإنّما هم ينتقلون من بدن إلى بدن (١).
فقال رجل لأبي
الحسن
الصفحه ٥٥٣ : (١٨٣ ه) أي سنة
قتل الإمام الكاظم عليهالسلام ، قال : فأوقعوا بالمسلمين وأهل الذمة وسبوا أكثر من مئة
الصفحه ٥٩٣ :
للكعبة كِسوة من
قزّ رقيق أبيض ويكتب عليها : «أمر به الأصغر بن الأصغر أبو السرايا داعية «آل
محمّد
الصفحه ١٠ :
وقال فيه ابن
العبري الملطي : إنّه منع الكتّاب النصارى من كتابة الدفاتر بالروميّة ، ولكن
بالعربية
الصفحه ١٥ : حوائجه وحوائج من
معه وأجازه ، فعاد على بلاد فلسطين ، وبعث سليمان قوماً إلى بلاد لخم وجذام
بفلسطين وأرسل
الصفحه ١٦ : إليه ثمّ مات (١).
سليمان في غزو
الرومان :
أغار الروم على
اللاذقية من نواحي حمص فذهبوا بما فيها ثمّ
الصفحه ١٩ :
وكلّ من في داره ،
ولا أحد من خدّامه حتّى الطباخ إلّافي الوشي ، فعُمل في أيّامه الوشي الجيّد
الصفحه ٣٤ :
ثمّ عمّم ردّ المظالم
، فأخرج سجلّات عبد الملك بكثير من الإقطاعات بالأملاك والضياع ، وأمر المنادي
الصفحه ٩٤ :
فعند ذلك غضب زيد
وقال : ليس الإمام منّا من جلس في بيته وأرخى ستره وثبط عن الجهاد! ولكنّ الإمام
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآله ... لا تقبلوا علينا حديثاً إلّاما وافق القرآن والسنة ،
أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدمة
الصفحه ١٢٤ :
وكان رجل من بني
نهد النجاري اشترى لزيد فرساً أدهم بهيم بخمسة وعشرين ديناراً ، فركبه زيد وخرج من
الصفحه ١٣٥ :
(من همدان) ومعنا
ابنه يحيى ، ولم يزل الناس يتصدّعون عنّا حتّى بقينا في رهط لا يكونون عشرة ، ومع
الصفحه ١٥٦ :
فمات عنها (١) فرجعت هند بميراثها منه. فقال عبد الله بن الحسن لأُمه
فاطمة بنت الحسين : اخطبي لي
الصفحه ١٦٢ : ولا مؤونة ، فقيل لك : ولِّها من شئت. مَن كنت تولّي؟ قال : كنت أجعلها شورى
بين المسلمين. قال : بين
الصفحه ١٦٣ : صاحبكم من
العلم ما تسيرون به فيهم بسيرة رسول الله في المشركين في حربه؟ قالوا : نعم! قال :
فماذا تصنعون