الصفحه ١٨ :
وكان مَسلمة قد
تنحّى بطعام جيشه ثمّ أمر كلّ فارس أن يحمل معه مدّين من الطعام على عجز فرسه
ليكرّ
الصفحه ٤٠ : عبد
العزيز :
في عهد عمر بن عبد
العزيز لم يظهر كُرْه لحكمه ، إلّاأ نّه ظهر منه إقرار لولاية عهد يزيد
الصفحه ٤١ : ،
بوجهه أثر من ضربة دابة في صباه ، قد وخطه الشيب (١) وقال : قبره مشهور في هذا الموضع إلى هذه الغاية (كتابة
الصفحه ٥٧ :
السجاد عليهالسلام ، وفي هذه السنة الثانية من عهده أعاد حجّه فتزامن مع حجّ
الإمام الباقر
الصفحه ٩٩ :
وفي خبر الكشيّ
أنّ الصادق عليهالسلام قال : لعن الله يهودية كان يختلف إليها يتعلّم منها السحر
الصفحه ١١٩ : !
لأنّهم افترضوا طاعتهم على أنفسهم ، ووظّفوا عليهم شرائع دينهم ، ونحلوهم علم ما
هو كائن! حتّى حملوهم ـ من
الصفحه ١٢٢ :
وطلبوا زيداً من
جملة مظانّه في دار معاوية بن إسحاق بن زيد بن حارثة الأنصاري مساء الثلاثاء ليلة
الصفحه ١٧٦ :
علي الأزدي
الكرماني بمن معه من الأزد وتميم ، وأرسل ابنه علي بن جديع على نصر بن سيّار ،
فاصطلح نصر
الصفحه ١٨١ :
وسنرى أنّه لم
ييأس بهذا من الإمام عليهالسلام.
ونقل الشهرستاني :
أنّ أبا مسلم أيضاً بعد موت
الصفحه ١٨٣ :
وابنه حبّة ، وثار أهل جرجان على مَن بها من أهل المساجد وبني تميم فقتلوهم! وبلغ
ذلك إلى نصر في قومس
الصفحه ٢٣٢ : صلىاللهعليهوآله من المدينة من الصيد : ما بين لابتيها. فقال : وما «لابتيها»؟
قلت : ما أحاطت به الحِرار (من الشرق
الصفحه ٢٤٦ :
وفي موسم الحج
لسنة (١٣٨ ه) حجّ جمع من شيعة الكوفة فدخلوا على الصادق عليهالسلام منهم حنّان بن
الصفحه ٢٥٣ :
فقال عليهالسلام : قد عرفت ما بيني وبينهم! فإن تُقنعك منّي آية من كتاب
الله تلوتها عليك! قال
الصفحه ٢٥٦ :
ولائهم لدولتهم وسلطانهم ، وقد بهره ما رآه في كتاب هذا الفقيه من دار الهجرة من
العلم المستمد من الرواية عن
الصفحه ٢٦٠ :
وسمع من عبد الله
بن شريك العامري عن أبيه سيرة علي عليهالسلام يوم الجمل ويوم صفين في قتل المدبرين