الصفحه ١١٤ :
ومنها يقول للباقر
عليهالسلام :
ما ابالي ـ إذا حفظت أبا القا
سم فيكم
الصفحه ٢١٦ :
فيظهر من ابن
الغضائري أنّ ممّن أجابه وتبعه معلّى بن خنيس (١) مولى بني أسد (٢) ثمّ لمّا أحرق
الصفحه ٢٢١ :
ومن أخبار ابن
خنيس : ما أرسله عنه العياشي (١) وأسنده الصدوق : أنّ الصادق عليهالسلام في ليلة من
الصفحه ٢٢٢ : من مسألته إياك أعظم مما ناله من معروفك».
قال إسحاق الراوي
: فجمعوا للخراساني في المجلس خمسة آلاف
الصفحه ٢٥٩ :
عندي (١).
وهو عليهالسلام إنّما قال : قرأته في كتاب فاطمة عليهاالسلام جواباً للتحدي : من أين لك هذا
الصفحه ٢٦٩ : ء الأشياء فزعم ابن أبي العوجاء أن
ذلك كان بلا صنعة ولا تدبير ولا صانع ولا تقدير ؛ بل الأشياء تتكون من ذاتها
الصفحه ٢٩٧ :
فقال عيسى : يا
أمير المؤمنين! من الصواب أن تولّي المدينة رجلاً من أهل بيتك له مكر ونكر ،
وتأمره
الصفحه ٣٠٧ :
ويلك! ما جعل الله
ذلك إلّاعند أهل الكتاب الذين أنزل عليهم ، ويلك! ولا هو إلّا عند الخاص من ذرية
الصفحه ٤١٧ :
رجل من أهل
المدينة نخّاس يجلب الجواري إليها للبيع ، رحل إلى المغرب (العربي فيما بعد)
واشترى جارية
الصفحه ٤٣٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآله بنُفيع بن مسروح أحد مواليه ، هذا وأبناء عمومتهم آل زياد
ينتمون إلى امية من قريش
الصفحه ٤٣٢ :
وما رجا من معونته
ومؤازرته إياه على باطل ما كان يركن إليه في سيرته وآثاره وأعماله الخبيثة! ولقد
الصفحه ٤٦٣ :
من ولده ، ولا
ينبغي أن يكون هذا منهم. وما كان بقي من الزيدية إلّاهذه العصابة التي خرجت مع
الحسين
الصفحه ٥٣٠ :
ثمّ اختلفت الفِرق
فيه :
مرّ الخبر أنّه
كان من دعاوي البشيرية المهدوية للكاظم عليهالسلام
الصفحه ٥٦٧ :
عبد الرحمن بن
جَبلة وأمره أن يضم إليه من كان في حُلوان فيلاقي طاهراً ، فلقى طاهراً بهمدان في
ذي
الصفحه ٥٩٧ :
فبعثوا إلى من حولهم من الأعراب ففرضوا لهم وخندقوا بأعلى مكة ليقاتلوا فيه ،
فاجتمع إلى محمّد بن جعفر من