الصفحه ٢٥٤ : يغشانا سائر الناس؟ فأجابه : ليس لنا ما نخافك من أجله ، ولا عندك من
أمر الآخرة ما نرجوك له! ولا أنت في
الصفحه ٢٧١ :
فقال عليهالسلام : إن من أضلّه الله وأعمى قلبه استوخم الحق فلم يستعذ به ،
وصار الشيطان وليّه
الصفحه ٤٢٦ :
وأخذ الربيع البيعة له على من حضر من القوّاد والهاشميين العباسيّين (١).
المهديّ بعد أبيه
المنصور
الصفحه ٥٤١ : من موارد البَداء من الله لعباده. ولقناعة الرقّي بهذا وعلم
الإمام به اكتفى ، وإلّا كان له أن يقول
الصفحه ٦١ : إليهم تخبرهم! قال :
لا يطيعون ؛ إنّما نستدلّ على من غاب بمن حضرنا منهم ، وقد أمرتك أن لا تجلس فلم
تطعني
الصفحه ١١٥ :
نصّ عليه ، ثمّ
يدعو إلى غير دين الله فيضلّ عن سبيله بغير علم. وكان زيد أتقى لله من ذلك ، إنّه
قال
الصفحه ١١٨ : (١).
ولعلّ هؤلاء
الكوفيين كانوا قد سمعوا من سَدير الصيرفي الكوفي قوله : أنّه دخل مع أبي المقدام
ثابت الحدّاد
الصفحه ١٢١ :
ليلة (؟!) من شهر
صفر لسنة اثنتين وعشرين بعد المئة للهجرة ، وبلغ ذلك إلى الوالي الثقفي وهو
بالحيرة
الصفحه ١٨٥ :
قحطبة منازلهم في خندقهم! فأقام نحواً من عشرين يوماً حتّى استجمّ وأسمن ، وذلك في
الصيف وقد احمرّ البُسر
الصفحه ٣٦١ :
ثمّ رحل المنصور
إلى بغداد (١).
وممن سمع منه وروى
سليمان بن مِهران الأعمش مولى بني أسد في الكوفة
الصفحه ٣٩٧ : حاجاً فنزلت القادسية (من الكوفة إلى مكّة) وإذا بشابّ أسمر شديد السمرة ،
حسن الوجه ، عليه ثوب صوف مشتمل
الصفحه ٥٨١ :
ووقف أبو السرايا
على القنطرة فخرج إليه رجل من أهل بغداد وجعل يشتمه بالزنا ، فلمّا همّ أن ينصرف
الصفحه ٢٤ :
إنّ الذين حولنا
لو يعلمون من علي ما نعلم تفرّقوا عنّا إلى أولاده (١)!
هكذا جاء الخبر
عنه أبتر
الصفحه ٦٠ :
وعليه ، فلو كان
هشام القم حجراً من شاعره الفرزدق الأسدي البصري يوم لقائه بالإمام السجاد
الصفحه ٩٣ : عند الصادق عليهالسلام وعنده عمّه زيد فقال له زيد : يا فتى ما تقول في رجل من آل
محمّد استنصرك؟ قال