الصفحه ٣٧٤ : قد أوصى إلى خمسة : أبي جعفر المنصور و (جعفر) بن سليمان ، وعبد
الله وموسى وحميدة. وفي آخر : ذكر أنّه
الصفحه ٣٧٦ : عليهالسلام كان يصرّ صُرر الدنانير ويقول للرسول : اذهب بها إلى فلان
وفلان من أهل بيته وولد أبيه! وقل لهم
الصفحه ٣٧٧ :
قانياً (١) ويلبس قلنسوة بيضاء (٢) وكان يقول عن أبيه وجدّه أنّهم كانوا إذا قاموا للصلاة
يلبسون
الصفحه ٣٨٥ : إليّ.
فقلت له : جعلت
فداك ، مضى أبوك فمن لنا بعده؟ وإن عبد الله (أخاك) يزعم أنّه هو من بعد أبيه؟ قال
الصفحه ٣٨٦ : :
روى الراوندي عن
داود بن كثير بن أبي خالدة الرقي الكوفي الأسدي مولاهم (١) أن وافداً من خراسان (٢) ورد
الصفحه ٤٠٠ :
وفاة أبي حمزة
الثُمالي :
نقل النجاشي عن
الجعابي التميمي أن أبا حمزة ثابت بن دينار الكوفي كان
الصفحه ٤٠٩ : »
وأتمّها عشرة
أبيات ثمّ قال : إلى آخر الأبيات وهي طويلة. قال : وقلت بعدها قصيدة أُخرى :
أيا راكباً
الصفحه ٤١١ : أبيات أُخرى ، فقال له المؤمن : أحسنت ، الآن
اوتيت رشدك ، وبلغت أشدّك ، وتبوّأت من الخير موضعاً ، ومن
الصفحه ٤٣٠ :
الرشيد عهد بولاية
البصرة إليه (١) وكان آل أبي بكرة بالبصرة ينتمون بالنسب إلى ثقيف ،
وبالولاء إلى
الصفحه ٤٣١ :
والعرب ، وأن يعرض ولد أبي بكرة على ولاء رسول الله صلىاللهعليهوآله فمن أقرّ منهم تركه ، ومن انتمى إلى
الصفحه ٤٤٥ : للإمام بسوء ، ولم يذكر فيها شيء عن حبس الإمام عليهالسلام.
وجاء في «عمدة
الطالب» لنسّابة آل أبي طالب
الصفحه ٤٧١ : ء!
وفي الأبيات الأُولى تجده يشهد بكذب المفوضة والمجبّرة ذهاباً إلى ما ذهب إليه
الإمامية على لسان الصادق
الصفحه ٤٨٩ : مؤتمّاً بإمامة أبيه الصادق عليهالسلام ، فطبيعي أنّه لم يربّ محمّداً وعلياً ابني أخيه إسماعيل
على إمامة
الصفحه ٥٢٢ : ثمّ المروانيين ،
وبرز من قوّادهم المهلّب بن أبي صفرة أمير خراسان الكبرى وله أبناء عشرة لم نعلم
عنهم
الصفحه ٥٣٨ : يعلمون حتّى ولى أمر أبيه ثمّ انصرف.
فقال له أبو الحسن
عليهالسلام : إنّ الذي أمكن علي بن الحسين أن يأتي