الصفحه ٤٩١ : .
ومن أقدم ما جاء
ذلك فيه «كتاب نسب آل أبي طالب» ليحيى بن الحسن الحسيني العبيدلي النسّابة (١) ثمّ «كتاب
الصفحه ٥٣٩ : الحسين بن
أبي سعيد المكاري هنا أراد استدراك الموقف فقال للرضا عليهالسلام : أسألك عن مسألة؟ قال له : إنك
الصفحه ٥٤٠ : محمّد بن الفضيل الصيرفي فسأله
الرضا عليهالسلام عنهم فقال له : جعلت فداك ، إني خلّفت ابن أبي حمزة وابن
الصفحه ٥٧٥ :
على نصر بن شبيب للموعد.
فجمع نصر أهله
وعشيرته وعرض عليهم ذلك فأجابه بعضهم وأبى آخرون منهم ، ومنهم
الصفحه ٥٩٩ :
وأقام بها مدّة
إلى أن كان من أمر أبي السرايا ما كان ، فاخذ له الأمان من المأمون ، وكان كريماً
الصفحه ٦٠١ : إبراهيم
القمي ولعلّه عن أبيه إبراهيم بن هاشم عن ياسر خادم المأمون : أنّه لما خرج محمّد
بن جعفر بن محمّد
الصفحه ٣٣ : يدي : قد رددت فدك على ولد رسول
الله وولد علي بن أبي طالب (٣) ففي البداية كانت هذه الكلمة ثمّ انتهت إلى
الصفحه ٣٦ :
أبي تراب عليهالسلام ، كما كان كذلك في حكم سهام الأخماس كما مرّ ، وكما كان
على تحريم الطِّلا
الصفحه ٤٨ :
عبد الملك ، وكان
ابن حزم هو الذي جرى على يديه استعطاف عمر بن عبد العزيز لبني فاطمة من بني أبي
الصفحه ٦٥ :
فقال أبي : ذلك من
قوله تبارك وتعالى لنبيّه صلىاللهعليهوآله : (لَاتُحَرِّكْ بِهِ
لِسَانَكَ
الصفحه ٨٢ :
وكان الحسين بن
علي بن الحسين فاضلاً ورعاً وروى حديثاً كثيراً عن أبيه وأخيه الباقر عليهماالسلام
الصفحه ٩٣ : منها إلى الشام والعراق ،
ولكنّه إنّما على عهد الصادق بعد أبيه الباقر عليهماالسلام وليس على عهده
الصفحه ٩٧ : السجّاد عليهالسلام وبلغ ذلك إلى الباقر عليهالسلام فأعلن لعنه وقال : أشهد أنّ أبي كان عبداً صالحاً ، وأنّ
الصفحه ١٠٨ :
ورواه الطبري عن
الكلبي عن أبي مخنف ، ثمّ قال : وقال عطاء بن مسلم الخفّاف : إنّ زيداً قال ليوسف
الصفحه ١١١ :
وإطّراحاً لهم. وما لهم مثَل إلّاكما قال علي بن أبي طالب : «إن اهملتم خُضتم ،
وإن حوربتم خُرتم ، وإن اجتمع