الصفحه ١٥٥ : يخلو من دعوى المهدوية ، بأن قال : دعتني عمّتي
فاطمة بنت علي عليهالسلام فقالت لي : يا بُني إنّ أبي عليّ
الصفحه ١٥٨ : بن عطاء البصري عن شيخه أبي الحسن البصري في القول بالمنزلة بين
المنزلتين الإيمان والكفر ، وفي آرا
الصفحه ١٧٨ : ولا تعلمه بشيء ممّا جرى ، فقبل وفعل.
فلمّا عاد الرسول
إليه بجواب إبراهيم إلى أبي مسلم بخطه يأمره فيه
الصفحه ١٩٥ : (٣)!
بيعة أبي مسلم
لأبي العباس :
وجّه السفّاح أخاه
المنصور في ثلاثين فارساً إلى أبي مسلم في مرو لأخذ بيعته
الصفحه ٢٥٩ : الأُولى لذلك تاريخياً ،
والاستناد إنّما كان تاريخياً لا فقهياً.
ومن حوادث هذه
السنة (١٤١ ه) وفاة أبان
الصفحه ٢٦١ : كلمة في عظيم منزلة أبان في التشيع. فقال له أبان :
يا أبا البلاد ،
أتدري من «الشيعة»؟ «الشيعة» الذين
الصفحه ٢٦٤ :
وكان عليهالسلام يحوّل أهل الكوفة للأخذ منه والرواية عنه : فعن مسلم أو
سليم بن أبي حبة قال : كنت
الصفحه ٢٧٠ : بكتاب توحيد
المفضّل.
وقد مرّ في الخبر
الثاني في هذا العنوان ما كان يمثل أول معرفة لابن أبي العوجا
الصفحه ٢٩٦ :
فقام أبي وهو يقول
: بل يغني الله عنك ... وما أردت بهذا إلّاامتناع غيرك وأن تكون ذريعتَهم إلى
الصفحه ٣٤٨ : يقطين روى عن أبيه : أنّه بعد المئتين
للهجرة وبعد قتل المأمون لللأمين ، روى له محمّد بن الربيع عن أبيه
الصفحه ٣٦٧ : ـ محمّد ـ بن أبي ليلى وقل له :
أسألك عن ثلاث مسائل لا تفتني فيها بالقياس ولا تقل قال أصحابنا ، فإذا لم يكن
الصفحه ٣٦٩ : أبيه وجدّه ،
وله ٦٥ سنة. وقيل إنّه سُمّ (٣) ونسبه الحلبي إلى الصدوق قال : سمّه المنصور (٤) وكان ربع
الصفحه ٣٩٣ : (١)!
إلّا أن الكشيّ
روى عن حمّاد هذا : أن المفضّل كان قبل قتل أبي الخطاب وأصحابه يقول معهم بذلك!
فلمّا عاتبه
الصفحه ٣٩٨ :
علي بن الحسين بن
علي بن أبي طالب. فقلت : هذا من «الأبدال» قد تكلّم عن سرّي مرّتين (١).
فهل حجّ
الصفحه ٤٧٤ : ويده ترتعد! فأخذه مسرور إلى الرشيد وصرفهم ، ومنع الشيباني من الفتيا
وولّى أبا البختري قضاء بغداد مع أبي