الصفحه ١٨١ : عن الفضل الكاتب قال : كنت عند أبي عبد الله الصادق عليهالسلام إذ أتاه رسول أبي مسلم (الخراساني
الصفحه ٢٣٦ :
: كنت عند عبد الله بن علي إذ دخل حاجبه وقال : رسول أبي مجرم! بالباب؟ فقال :
ايذن له.
فدخل رجل كريه
الصفحه ٣٩١ : أوصى الصادق عليهالسلام؟! فقال عليهالسلام : إنّ زرارة كان يعرف أمر أبي ونصّ أبيه عليه (مما يؤيد
خبر
الصفحه ٥٥٦ : يظنون فيّ بغض
عليّ بن أبي طالب! ووالله ما أُحبّ أحداً حبّي له! ولكن هؤلاء (أبناؤه) أشدّ الناس
بغضاً لنا
الصفحه ١٥ : ، فلمّا قدم عليه قال له : يابن العم! هذه وصيّة أبي إليّ ،
وفيها : أنّ الأمر صائر إليك وإلى ولدك ، على ما
الصفحه ٢٧ :
عمر قال : وقرت كلمة أبي في عليّ عليهالسلام في صدري مع ما قاله معلّمي لي أيّام صغري ، فأعطيت الله
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام في الصدقات (الزكوات) كتب إلى واليه أو قاضيه على المدينة
أبي بكر بن محمّد بن عمر بن حزم الأنصاري أن
الصفحه ٥٩ : ، ويحقّ لأصحابه أن يتّخذوه نبيّاً (١)!
وأخرجه الكليني
بسنده عن أبي حمزة الثُمالي قال : حججنا مع أبي جعفر
الصفحه ٦٠ : عليهالسلام على عهد أبيه عبد الملك ، فاليوم القم حجراً من الإمام
الباقر عليهالسلام وهو خليفة ، وبلا تقية منه
الصفحه ٦٢ : أبيه الباقر عليهماالسلام ، وسمع مَسلمة من الصادق عليهالسلام يقول لمن حوله : الحمد لله الذي بعث
الصفحه ٧٠ : أن يقتلهما شرّ قِتلة!
فلمّا شارفنا
مدينة مَدين قدّم أبي غلمانه ليرتادوا لنا منزلاً ويشروا لدوابّنا
الصفحه ٧٢ : كنيسة هناك ، كما في خبر آخر.
هذا ابن أبي تراب
:
كان النبي صلىاللهعليهوآله في غزوة ورأى علياً
الصفحه ٩٠ :
ولو لم يعلم زيد
بذلك يومئذ لصغره فقد نقل الكشي بسنده عن أبي الجارود الذي أصبح بعد ذلك رأس
الزيدية
الصفحه ١١٥ : : أدعوكم إلى الرضا من آل محمّد ، فلقد حدّثني أبي موسى بن جعفر : أنّه سمع
أباه جعفر بن محمّد عليهماالسلام
الصفحه ١٣٠ :
فروى الطبري عن
الكلبي عن أبي مخنف : أنّ يوسف الثقفي أقبل (لزوال الجمعة من الحيرة) حتّى دخل
الكوفة