الصفحه ٦١٢ : أمر الخلّال وقتله....................................................... ٢٢٦
سليمان الاموي بعد أبي
الصفحه ٦٤ :
يمين أبي ، ثمّ أقبل بوجهه على أبي وقال له : يا محمّد! لا تزال قريش تسود العرب
والعجم مادام فيها مثلك
الصفحه ٦٩ :
كلمة واحدة! ثمّ تفرقوا. وبقي أبي قاعداً مكانه وأنا معه ، حتّى تفرّق الناس ،
فنهض أبي وأنا معه
الصفحه ٧١ : واحتملت صوت أبي فطرحته في أسماع الرجال والنساء ، فما بقي أحد
من الرجال والنساء إلّاصعد السطوح وفيهم شيخ
الصفحه ٩١ :
وروى الراوندي
مرسلاً عن محمّد بن أبي حازم (؟) ولعلّه ابن أبي حمزة الثمالي (١) قال : كنت عند أبي
الصفحه ٢٢٢ : .
موت إسماعيل بن
جعفر عليهالسلام :
يبدو أنّ إسماعيل
بن جعفر عليهالسلام بعد مباشرته بأمر أبيه الإمام
الصفحه ٣٣٧ :
فقال : حدّثني أبي
عن آبائه عن علي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : إنّ الله عزوجل يقول : أنا
الصفحه ٤٠١ :
فحدّث قائده علي
البطائني : أنهما دخلا على (الكاظم عليهالسلام (١)) فسأل أبا بصير عن أبي حمزة فقال
الصفحه ٤٠٤ : قال فيه عليهالسلام : ما أحد أحيا أحاديث أبي إلّازرارة وأبو بصير ومحمّد بن
مسلم وبريد العجلي ، هؤلا
الصفحه ٥٣٠ : ، ورووا في ذلك روايات عن أبيه قال فيه : «هو القائم
المهدي بعدي! فإن يدَهدَه رأسه من جبل فلا تصدّقوا موته
الصفحه ٥٩٤ : شيعة أبيه بعده ، منهم محمّد بن جعفر أخو موسى عليهالسلام من أُم واحدة هي حميدة. دخل ذات يوم على أبيه
الصفحه ٣٠ : : ما علمنا أحداً في هذه الامة بعد النبي صلىاللهعليهوآله كان أزهد من علي بن أبي طالب (٢).
فدك
الصفحه ٩٩ :
والشعبذة والمخاريق ، وكان يكذب على أبي ، فسلبه الله الإيمان (١).
ومن خبر آخر عن
الباقر عليهالسلام يعلم
الصفحه ١٠٣ : فطالب خالداً
بالمال.
وعزل يوسف طارق بن
أبي زياد عامل خالد على فارس وطالبه بعشرين مليوناً ، وعزل الزبير
الصفحه ١٨٠ : فهجموا عليه
وأخذوه وحملوه إلى سجن حرّان. وكان قد أحسّ بالطلب فأوصى إلى أخيه أبي العباس
وأمره بالمسير بأهل