الصفحه ٥١٦ : علي بن الحسين عليهماالسلام أن يأتي كربلاء فيلي أمر أبيه (٤).
وروى الحلبي عن
الكاظم : أنّ الصادق
الصفحه ٥٢٠ : الطبرسي (٣) والحلبي (٤) فشاع هذا وعليه العمل اليوم.
أخبار التشييع
والدفن :
في آخر خبر أبي
الفرج
الصفحه ٥٢٧ : يسبل ستراً ، وعنده صورة شخص كأ
نّها صورة أبي الحسن الكاظم عليهالسلام في ثياب حرير قد طلّاها بالأدوية
الصفحه ٥٣٢ : الرضا عليهالسلام عليه تاب إليه وبعث بأمواله إليه (٢).
ومنهم علي بن أبي
حمزة البطايني وزياد بن مروان
الصفحه ٥٣٣ : الله
ورسوله وحق آبائه وسمّاهم حتّى انتهى إليه أنّه إذا أخبره بحياة أبيه فإنّه لا
يُخرج إلى الناس! قال
الصفحه ٥٣٧ : أحمد بن أبي بشر السرّاج المولى وعلي البطايني مولى الأنصار ومعهم حسين بن
أبي سعيد المُكاري الموالي
الصفحه ٥٥٢ : على
أرمينية العباس بن جرير البجلي ، فوجّه معدان الحمصي إلى أبي مسلم الشاري الخارجي
في ستة آلاف والتقيا
الصفحه ٥٧٣ : خليفته على خراج العراق : عليّ بن أبي سعيد إلى بغداد (وقد مرّ خبر ضمان طاهر
لعسكره أرزاق أربعة أشهر) فدافع
الصفحه ٥٧٨ : أبي طالب في زمانه
وأعبدهم (٤) وفي أوائل عهد الرضا عليهالسلام كان يحب أن يدخل فيسلّم عليه إلّاأ نّه
الصفحه ٥٨٠ : ، دعا الحسن زهير بن
المسيّب وندبه إلى المسير نحو أبي السرايا وضمّ إليه الرجال وأمده بالأموال ، وأن
الصفحه ٥٨١ : إشارة أبي السرايا! وكان إلى جانبه غلامه سيّار فخالط هو وغلامه
العسكر وتبعه أهل الكوفة ، ثمّ صاح بغلامه
الصفحه ٥٩٠ :
الرضا عليهالسلام :
في سنة (١٩٩ ه)
سنة أبي السرايا ولعلّه في موسم الحج ، حضر ستة عشر رجلاً من شيعة
الصفحه ٥٩١ : فتريدون أن تتكلموا بكلام أبي بكر وعمر (١)؟!
محمّد بن سليمان
على المدينة :
لم يذكر الأموي
الزيدي تعيين
الصفحه ١٣ : ،
ثمّ فرّوا من حبسه إلى الوليد بالشام ، فكأ نّه ساعدهم في ذلك خليفة الحجّاج يزيد
بن أبي مسلم.
فلمّا
الصفحه ٢٠ : ،
فخرج إليهم ، فقالوا : لا نبايع ، فرجع فأخبره ، فقال مُر صاحب الشرط والحرس
فاجمعهم ومرهم ومن أبى فاضرب