الصفحه ٣٣٨ : بن
__________________
وبشأن عين أبي زياد روى الكليني في فروع
الكافي (٣ : ٥٦٩ ، الحديث ٢) بسنده عن
الصفحه ٣٤١ : خراسان! أنتم
«شيعتنا» وأنصارنا وأهل دعوتنا ، ولو بايعتم غيرنا لم تبايعوا خيراً منّا! إن ولد
ابن أبي طالب
الصفحه ٣٥٣ : وترتعد
فرائصه ويصفرّ ويحمرّ ، فأخذ بعضد أبي عبد الله الصادق عليهالسلام وأجلسه على سريره وجثا بين يديه
الصفحه ٣٥٤ :
بالإمام بالمدينة :
رواه الكنجي
الشافعي بسنده عن الحسن بن الفضل عن أخيه عبيد الله بن الفضل عن أبيه الفضل
الصفحه ٣٦١ : القرآن ، رأساً فيه ، وروي عن شعبة قوله :
إن الأعمش أحبّ إليّ من عاصم! يعني عاصم بن أبي النجود الكوفي
الصفحه ٣٦٤ :
الله به القلوب (١).
وأسند الإصفهاني
عن أبيه عبد الرحمن أنّه كان يقول : قال رسول الله
الصفحه ٣٧٥ : بالتشيّع لجعفر) فقال لي : يا شهاب! عظّم الله أجرك في
أبي عبد الله! وفي خبر آخر : كنت عنده فألقى إليّ كتاباً
الصفحه ٣٨٤ :
الأفطح على أنّه صاحب الأمر بعد أبيه ؛ لأنهم رووا عن أبيه الصادق عليهالسلام : «أن الأمر في الكبير ما لم
الصفحه ٣٨٩ : كان شاباً
أمرد حين التقى بالباقر عليهالسلام ، فبعيد أن يكون راوياً من قبل عن أبيه عليهالسلام وبعد
الصفحه ٣٩٠ : جئني بأخيك حُمران وأبي
بصير وداود الرقي ، فأحضرت من أمرني بإحضاره ، ودخل المفضل بن عمر ، ولم يزل الناس
الصفحه ٤٠٦ : والبصرة وقُتلا ، قال شاعر بني العباس مروان بن أبي حفصة لهم
شعراً قال فيه :
أنى يكون؟! وليس ذاك
الصفحه ٤٠٨ : الإسماعيلي (م ٣٦٣ ه) : إلى أبي عبد الله جعفر بن محمّد عليهالسلام نسبت «الجعفرية» من فرق الشيعة .. وفي ذلك
الصفحه ٤٢٢ : لإثارة ثورتهم على الأمويين ، من دون
أن يكون لدينا أي مؤشّر إلى قيام أي ارتباط أو علاقة عضوية بين أبي مخنف
الصفحه ٤٢٣ : ثمّ
رفع رأسه إليّ وقال لي : اخرج فانظر ما يقول الناس. فخرجت فسمعت الواعية على أبي
جعفر المنصور ، فعُدت
الصفحه ٤٢٦ :
وأخذ الربيع البيعة له على من حضر من القوّاد والهاشميين العباسيّين (١).
المهديّ بعد أبيه
المنصور