الصفحه ٢٨١ : عنهم : وهم اليوم شذّاذ
لا يُعرف منهم أحد يومى إليه.
ثمّ ادّعى ابنه
محمد الإمامة في أبيه وبعده فيه
الصفحه ٢٨٧ : ».
فقد روى الكليني
بسنده عن أبي شيبة قال : سمعت أبا عبد الله يقول : ضلّ علم ابن شُبْرمة عند «الجامعة»
فهو
الصفحه ٢٩١ : قبضتم.
__________________
(١) مناقب آل أبي
طالب ٤ : ٢٤١ فهي كانت عندهم إعجازياً وليس عادياً طبيعياً
الصفحه ٢٩٢ : رواه
الكليني مسنداً عن جعفر بن محمّد الأشعث عن خال أبيه فلان بن المهاجر ، إنّما فيه
أنهم قالوا بإمامة
الصفحه ٢٩٤ : ، فقال أبي : جُعلت فداك
ما تقول؟ قال : نلتقي إن شاء الله. فقال : أليس على ما احب؟! فقال : على ما تحب إن
الصفحه ٢٩٥ : مسيلها!
فقال أبي : ليس هو
ذلك ، وليقومنّ بثار بني أبي طالب جميعاً ، والله ليجازين بالسنة سنة وباليوم
الصفحه ٢٩٩ : أبي عبد الله بن
الحسن ، وعمومتي : سليمان بن الحسن ، وحسن بن الحسن المثنى ، وإبراهيم بن الحسن
وداود بن
الصفحه ٣٠٢ : .
المنصور بالربذة
مع الصادق عليهالسلام :
روى الاربلي عن
الحميري عن عبد الله بن أبي ليلى قال : كنت مع
الصفحه ٣٠٣ :
أبي ذر فوجدته في
باب المسجد ، فأخذت بكُمّه وقلت له : أجب أمير المؤمنين! فقال : إنّا لله وإنّا
الصفحه ٣١٢ :
فقال الصادق عليهالسلام : حدثني أبي عن أبيه عن جدّه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «لما
الصفحه ٣١٣ : وشكرت! ثمّ قال : يا أبا عبد الله حدّثنا حديثاً كنت سمعته منك في صلة
الأرحام. قال : نعم.
حدثني أبي عن
الصفحه ٣١٤ :
حدّثني أبي عن
جدّي قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «احتضر رجل بارّ في جواره رجل عاق
الصفحه ٣٢٦ : يضربه إذ خرج عليه حميد بن قحطبة من
زقاق آل أبي عمّار (العمّاريين) فطعن محمّداً طعنة أنفذ سنانه فيه
الصفحه ٣٣٥ : المرّي قد دفع لما كان معه من المال إلى أبي بكر بن أبي سبرة
عامله على قبائل أسد وطيء ، فلما قُتل محمد أُخذ
الصفحه ٣٣٦ : صلىاللهعليهوآله.
قال : حدّثني أبي
عن آبائه عن علي عن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : صلة الأرحام تعمّر الديار