الصفحه ٢٠٦ : يوسف بن عمر الثقفي؟!
ألم يقتل الدعيّ
عبيد الله بن زياد : مسلم بن عقيل بن أبي طالب بالكوفة؟!
ألم
الصفحه ٢٠٧ : معهم (١).
كاتب الأمويين عند
الصادق عليهالسلام :
علي بن أبي حمزة
البطائني من موالي الأنصار بالكوفة
الصفحه ٢٠٨ : مات.
فتولينا أمره ،
وخرجت حتّى دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام فلما نظر إليّ قال لي : يا علي
الصفحه ٢١٨ : )؟
يقال له المعلّى بن خنيس! فانصرفت إلى أبي عبد الله فلمّا رآني قال لي : يا
إسماعيل قتل المعلّى بن خُنيس
الصفحه ٢٢٦ : : «للأمير حفص بن سليمان وزير آل محمّد من أبي
مسلم أمين آل محمّد» ثمّ علم أبو مسلم عن أبي سلمة اموراً أنكرها
الصفحه ٢٣٥ : كعب فلم يستجب له وتحصّن منه ، فحاصره أربعين يوماً ثمّ خرج بالأمان إلى
العراق (١).
توجيه أبي مسلم
الصفحه ٢٣٧ :
قتل المنصور لأبي
مسلم :
كان المنصور حين
قتال أبي مسلم لعبد الله بن علي العباسي عمّ المنصور ، قد
الصفحه ٢٤٠ : قتل أبي
مسلم :
في أوّل خطبة
للمنصور بعد قتله أبا مسلم قال : إن أبا مسلم بايعنا وبايع لنا على أنّه من
الصفحه ٢٤٢ : المصنّفين
(٢) ولذا استكتبه سليمان العباسي.
الغلاة من أصحاب
أبي الخطاب :
كان من موالي بني
أسد في الكوفة
الصفحه ٢٤٦ :
الخطّاب وأصحابه! وكان الإمام متكئاً فجلس ورفع يده مؤكّداً وقال : على أبي
الخطّاب لعنة الله والملائكة
الصفحه ٢٤٧ : جهاده (لنفسه) وعمل لخالقه ، ورجا ثوابه وخاف عقابه (٤).
المفضّل الجعفي
بعد أبي الخطّاب :
روى الكشي عن
الصفحه ٢٥٢ : بما لا يحلّ تركه ولا تتم الصلاة إلّابه.
فقال الصادق عليهالسلام : لا تتم الصلاة إلّالذي طُهر سابغ
الصفحه ٢٦٩ :
ومن خبر المفضل بن
عمر الجعفي الكوفي عن ابن أبي العوجاء هذا يظهر أنّه التقى الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٧١ : الله عزوجل المنشئ للأرواح والصور!
فقال ابن أبي
العوجاء : أبا عبد الله ، ذكرت الله فأحلت على غائب
الصفحه ٢٧٧ : كنتُ من أبي! قلت : جعلت فداك ، قد كنت لا أشك في
أنّ الرحال تُحطّ إليه من بعدك (١)! وفي الكشي : قد كنا