الصفحه ٢٥٩ : بن تغلب (٢) من خواص أصحاب السجّاد والباقر والصادق عليهمالسلام فإلى شيء من أخباره :
وفاة أبان بن
الصفحه ٢٦٢ : . قال يونس : فأَدخلت الأحول
الطاقي محمّد بن علي ، وحُمران بن أعين مولى شيبان ، وقيس بن الماصر وهشام بن
الصفحه ٢٧٤ :
آذربايجان
وأرمينية والخزر :
كان على شُرَط
السفّاح عبد الجبار بن عبد الرحمن الأزدي (١) في سنة
الصفحه ٢٧٥ :
مع خازم بن خزيمة التميمي وروح بن حاتم المهلّبي البصري فهزموهم وفتحوا طبرستان
سنة (١٤٢ ه).
وفاة
الصفحه ٢٩٢ :
فأخذ المال ومضى ،
فلمّا رجع قال للمنصور : هذه خطوطهم بقبض الأموال ، ما خلا جعفر بن محمّد ، فإني
الصفحه ٣٢٣ : تستوثق
لنفسك فابعث إليّ من شئت ليأخذ لك الأمان والمواثيق والعهود ، والسلام.
فكتب إليه محمد بن
عبد الله
الصفحه ٣٤٨ :
الإمام عليهالسلام والمنصور ببغداد :
روى ابن طاووس عن
كتاب عتيق وجد فيه : أن الحسن بن علي بن
الصفحه ٣٦١ :
ثمّ رحل المنصور
إلى بغداد (١).
وممن سمع منه وروى
سليمان بن مِهران الأعمش مولى بني أسد في الكوفة
الصفحه ٣٦٨ :
أجد عليه شعراً وقالت : لم يكن لها ذلك قط. فقال له محمّد بن أبي ليلى : إن الناس
يحتالون لهذا بالحيل
الصفحه ٣٩٢ : ولد جعفر بن محمّد عليهماالسلام (١).
فلعلّه بلغه ما
بلغ معاصره أبا حمزة الثمالي عند مرقد علي
الصفحه ٤٣٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآله بنُفيع بن مسروح أحد مواليه ، هذا وأبناء عمومتهم آل زياد
ينتمون إلى امية من قريش
الصفحه ٤٣٤ : على العسكر في خراسان سعيد بن سلَم بن
قتيبة فقاتله حتّى هزمه واستباح معسكره (١) وفضّوا جموعه وحملوه إلى
الصفحه ٤٥٩ :
أما الحسن بن
محمّد الحسني (مسبّب الحرب) فأصابته نُشّابة في عينه فاستمرّ يقاتلهم ، فناداه
محمّد بن
الصفحه ٤٧٨ :
وكان على دمشق عبد
الصمد بن علي العباسي فسعى للصلح بينهم ، فأجاب بنو القين واستمهل اليمانيون ، ثمّ
الصفحه ٥٢٢ :
وكان من الشيعة
الحاضرين الحسين بن علي الرّواسي ، فروى عنه يونس بن عبد الرحمن : أنّ السنديّ كان
قد