الصفحه ٥٩٩ : قبل أبي
السرايا مخالف لطريقة الأئمة عليهمالسلام (٢).
وكان مع إبراهيم
بن موسى رجل من ولد عقيل بن أبي
الصفحه ٦٠٥ :
خلّوا الديار
والأموال وأجلوهم عن منازلهم ، وأجلوا بني مُدْلج وبني لَخْم عن البلد فصار البلد
كلّه
الصفحه ٣٣ :
أو قال له أخوه :
إنّ بني امية لا ترضى منك أن تفضّل عليهم بني فاطمة! فأجابه : بل افضّلهم ؛ لأنّي
الصفحه ٨١ :
وفي هذه السنة
توفيت سكينة (أُميمة) بنت الحسين عليهالسلام ومولى الحسن بن علي : سعيد بن يسار
الصفحه ٨٣ : منصور بن جمهور أميراً غير مأمور (١) فنظر في وجهي ونظرت في وجهه فلم يقل لي شيئاً ولم أقل له ،
واجتمع
الصفحه ٨٥ :
وقد نقل الدينوري
: أنّ هشاماً قال لزيد بن علي : ما فعل أخوك البقرة؟! فقال زيد : سمّاه رسول الله
الصفحه ١١٥ : : أدعوكم إلى الرضا من آل محمّد ، فلقد حدّثني أبي موسى بن جعفر : أنّه سمع
أباه جعفر بن محمّد عليهماالسلام
الصفحه ١٢١ : ، وعلى شرطه بالكوفة عمرو بن عبد الرحمن من القارّة وامّه من ثقيف ، ومعهم
جيش من الشام عليهم عُبيد الله بن
الصفحه ١٤١ :
ولهونا بقينة عزّافة (١)
مصير يحيى في
ولاية الوليد :
إنّ نصر بن سيار
الليثي لما أخذ يحيى بن زيد
الصفحه ١٤٥ :
الوليد بن يزيد :
عزل الوليد عمّال
هشام وعذّبهم أنواع العذاب ، خلا يوسف بن عمر الثقفي في العراق
الصفحه ١٦٠ : قتلوا صاحبهم (الوليد بن يزيد) فهلمّوا نبايع محمّداً
فقد علمتم أنّه «المهدي».
فقالوا : لم يجتمع
أصحابنا
الصفحه ١٦٤ : عنده ، وليس فيه أنّه
عليهالسلام أخبرهم اليوم أو أخبر عمراً بمقتل محمّد بن عبد الله.
إلّاأنّ ذلك يظهر
الصفحه ١٨٣ :
وابنه حبّة ، وثار أهل جرجان على مَن بها من أهل المساجد وبني تميم فقتلوهم! وبلغ
ذلك إلى نصر في قومس
الصفحه ٢٠٤ : دفنها مروان كي لا تصير إلى بني العباس ، فوجّه بها
عامر الحارثي إلى عبد الله العباسي فوجّه بها إلى
الصفحه ٢٢٣ : مكثا عند جدّهما مدّة حتّى ضجر منهما ، وكان أخو
إسماعيل لأُمه عبد الله بن جعفر الأفطح فحولهما إليه وقال