الصفحه ٢٠٣ : الجسر وسار يريد الحبشة ،
ووجّه عبد الله بن علي أخاه صالح بن علي في طلب مروان ، فجاء صالح وقد عبر مروان
الصفحه ٢٢٤ :
ووثب أهل الموصل
على عاملهم فانتهبوه وأخرجوه! فولّى السفّاح أخاه يحيى بن محمّد على الموصل وضمّ
الصفحه ٢٦٤ :
وكان عليهالسلام يحوّل أهل الكوفة للأخذ منه والرواية عنه : فعن مسلم أو
سليم بن أبي حبة قال : كنت
الصفحه ٢٨٩ :
أعين مولى شيبان
ومؤمن الطاق محمّد بن علي وهشام بن سالم الجواليقي وحمزة الطيّار مولى فزارة
وجماعة
الصفحه ٣١٧ :
وكان على مكة
السريّ بن عبد الله بن الحارث بن العباس ، فوجّه محمد إلى مكة الحسن بن معاوية بن
عبد
الصفحه ٣٣١ : إبراهيم على
بيت المال وغيره ، ووجّه إلى الأهواز المغيرة بن الفزع السعدي التميمي فأخرج
عاملها محمّد بن
الصفحه ٣٧٥ :
فاضلون كوفيون
فقال الصادق يوماً لشهاب : يا شهاب ، كيف أنت إذا نعاني إليك محمّد بن سليمان! قال
الصفحه ٤٠٦ : والبصرة وقُتلا ، قال شاعر بني العباس مروان بن أبي حفصة لهم
شعراً قال فيه :
أنى يكون؟! وليس ذاك
الصفحه ٤١٢ : (٢).
ومات أبو حنيفة
النعمان :
وفي سنة (١٥٠ ه)
مات أبو حنيفة النعمان بن ثابت (٣) مولى تيم اللات من بكر بن
الصفحه ٤٤٢ : وإعلانهم باعتقاداتهم
في خلافته (١).
ويظهر من خبر
الكشي عن العياشي عن يونس بن عبد الرحمن عن هشام بن الحكم
الصفحه ٥٥٦ :
منتصفها (١٢) يوماً (٢).
ومن مروياته في
جلسة خاصة مع بني أعمامه العباسيين قال لهم : بلغني : أنّ العامة
الصفحه ٥٥٨ : والسقايات. وأظهر الأمين إرادة الحج فصرفه الفضل بن الربيع.
وكان عبد الملك
صالح العباسي والياً على الجزيرة
الصفحه ٥٧٩ :
إذا عرَّفهم الله
هذا الأمر لم يكونوا كالناس! يا سليمان إنّ علي بن عبيد الله وامرأته وولده من أهل
الصفحه ٥٨٦ : المدائن
الحسين بن علي أبو البط عامل بغداد ، فعقد لها أبو السرايا لمحمد بن إسماعيل بن
الأرقط من أحفاد علي
الصفحه ٥٩٠ :
أن يرسلهم إلى
الحسن بن سهل ببغداد ، وقبلوا منه ذلك فحملهم إليه ، فقتل الحسن أبا السرايا
وغلامه