الصفحه ٤٧٣ :
أحداث عهد الرشيد
:
زحف خاقان الترك
في خلق عظيم ، وخالف أهل طالقان ، فولّى الرشيد الفضل بن يحيى
الصفحه ٤٩٠ :
يعني : موسى بن
جعفر وولده من بعده فمحمّد بن إسماعيل هو القائم المهدي ، ومعناه عندهم أنّه يهديه
الصفحه ٥٥٢ : الفضل عبد الملك بن خليفة الحرشيّ في خمسة آلاف لقتال الشاري ، فلقوه في
رويان واقتتلوا فهزمهم الشاري
الصفحه ٥٥٩ :
وفاة أبي بكر بن
عياش :
قال المسعودي : في
سنة (١٩٣ ه) توفي أبو بكر بن عياش الكوفي الأسدي
الصفحه ١٥ :
وقدم إلى دمشق أبو
هاشم عبد الله بن محمّد بن الحنفيّة (١) ومن معه سنة (٩٧ ه) على سليمان ، فقضى
الصفحه ٢٣ :
إلى المدينة
ليتأدّب بها فكان يختلف إلى عبيد الله بن عبد الله بن عتبة مسعود الهُذلي ابن أخ
عبد
الصفحه ٣٠ : غزال بن مالك الغِفاري عن امّ
سلمة قالت : بينا رسول الله صلىاللهعليهوآله عندي إذ أتاه جبرئيل فناداه
الصفحه ٤٢ : أعناق الناس (أخذها سليمان) ليزيد بن عبد
الملك (ابن عاتكة) لجعلت هذا الأمر شورى بين القاسم بن محمّد بن
الصفحه ٤٧ :
وجاءه بذلك قوم من
أشراف قريش وخيار بني امية! فاتّهم نفراً منهم بالخلع والخروج وحوّلهم على عمّه
الصفحه ١١١ :
وإطّراحاً لهم. وما لهم مثَل إلّاكما قال علي بن أبي طالب : «إن اهملتم خُضتم ،
وإن حوربتم خُرتم ، وإن اجتمع
الصفحه ١١٢ :
وتزوّج اخرى ابنة
يعقوب بن عبد الله السُلمي من بني فرقد (١) ، فكان ينزل فيهم أيضاً.
وينزل في بني
الصفحه ١٢٦ : دار الرزق ، وهناك خشب كثير للتجّار مضايق للطريق (٣).
فروى الأموي
الزيدي عن سعيد بن خيثم العبدي قال
الصفحه ١٣١ : ، فدفعوا إلى الفضل بن عبد
الرحمن بن عباس بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب ، ورثى هذا زيداً بقصيدة
الصفحه ١٥٥ : عبد الله بن عمر فخرج متوجهاً إلى الواسط.
فبعث الضحاك حسناء
الشيباني إلى دار الامارة فأصاب خزائن
الصفحه ١٥٦ :
فمات عنها (١) فرجعت هند بميراثها منه. فقال عبد الله بن الحسن لأُمه
فاطمة بنت الحسين : اخطبي لي