الصفحه ١١٣ : جور بني أُميّة وسوء سيرتهم ، ويحثّهم على الجهاد ويدعوهم إليه.
وبعث إلى سليمان
بن مهران الأعمش (م ١٤٨
الصفحه ١٢٨ :
بني شاكر من همدان وأرحب ، فادخل دار حرّان بن أبي كريمة مولى لبني شاكر.
وانطلق ناس من
أصحابه فجاؤوا
الصفحه ١٣٨ :
مصير يحيى في
خراسان :
كان خالد بن عبد
الله القَسري قد جعل على خراسان أخاه أسد القسري فمات عليها
الصفحه ١٤٩ : (٢)!
وروى السيوطي قال
: نظر أخوه سليمان بن يزيد إلى رأسه وقال : بُعداً له ، أشهد أنّه كان شروباً
للخمر
الصفحه ١٦٥ :
بقية أخبار
الخوارج :
في سنة (١٢٨ ه)
خرج في أذربيجان بسطام بن ليث التغلبي في نيف وأربعين رجلاً
الصفحه ١٧٩ : بأهل
بيته إلى الكوفة (٣).
وكان معه في الحبس
جماعة من بني أُمية : العباس بن الوليد بن عبد الملك ، وعبد
الصفحه ١٨٦ :
حنظلة الكلابي ،
وعامر بن ضبارة المرّي فأهزمهما واستبيح عسكرهما! وقد رأيتم صدق ما أخبرتكم! وإنّ
الصفحه ١٨٩ : بلغ أبا سلمة موت إبراهيم
الإمام وجّه بكتبه إلى الحجاز إلى جعفر بن محمّد ، وعبد الله بن الحسن وزاد
الصفحه ٢٠٠ :
عبد الله بن عباس
سقط عنه رداؤه يوماً فرأيت في ظهره آثار سياط فسألته عنها فقال : إنّ الأحول
الصفحه ٢٦١ : أخذوا بقول جعفر بن محمّد عليهالسلام.
وكأنه كان أكبر من
الصادق عليهالسلام عمراً وراوياً عن كثير غيره
الصفحه ٣١٨ : عمّه عبد الله بن علي العباسي في السجن فيخبروه بخروج محمّد
الحسني ويشاوروه لحربه ، فدخلوا إليه وأخبروه
الصفحه ٣٢٤ :
ومن جدك! وكذا
محمد بن علي بن الحسين أُمه أُم ولد (كذا!) وما كان فيكم مثله ولا مثل ابنه جعفر
وأُمه
الصفحه ٣٢٨ : فإذا أفضيت إليها قتلتك (١)؟!
ومرّ أن محمد
الحسني كان قد أرسل عنه الحسن بن معاوية بن عبد الله بن جعفر
الصفحه ٣٧٢ :
للوصي الحق منهم
قال لابنه موسى : يا بني إن أخاك [عبدالله] سيجلس مجلسي ، ويدعي الإمامة بعدي وإنه
الصفحه ٣٩٨ :
علي بن الحسين بن
علي بن أبي طالب. فقلت : هذا من «الأبدال» قد تكلّم عن سرّي مرّتين (١).
فهل حجّ