الصفحه ١٤٧ :
البرية على أميال من تدمر. وكان أخو يزيد : العباس بن الوليد بقرب حِمص فكتب إليه
الوليد بن يزيد يستنصره
الصفحه ١٥١ : بن
الوليد فصلّى عليه أخوه إبراهيم ، ودفن بدمشق بين باب الجابية وباب الصغير. وكان
أحول يذهب إلى أقوال
الصفحه ١٦٩ :
وكان عبد الله بن
معاوية بن عبد الله بن جعفر الطيّار ومعه أخواه الحسن ويزيد خرجوا من الكوفة إلى
الصفحه ١٧٣ :
وبلغ خبرهم إلى
عبد الرحمن بن يزيد فأرسل عليهم شعيب البارقي في خيل وأمره أن يقتل من وجد! فقتل
الصفحه ١٧٤ :
فقال له : ارفع
رأسك فانظر إلى محمّد بن عبد الله بن الحسن! فطأطأ رأسه وأجابه : إنّ أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٢٩ :
فقام سليمان بن
هشام وقال : يا أمير المؤمنين! إنّ مولاك هذا يحرّضك منذ مثل بين يديك على قتلي
وقتل
الصفحه ٢٣٦ :
وكان مع عبد الله
بن علي أخوه عبد الصمد ، فنقل اليعقوبي (العباسي) عنه بواسطة السندي بن شاهك قوله
الصفحه ٣١٥ : عليهالسلام والحسين بن علي بن الحسين ، وعلي بن عمر بن علي ، والحسن
بن الحسين ، ورجال من قريش فيهم إسماعيل بن
الصفحه ٣٢٥ :
وسلك عيسى بطن
فراة حتّى ظهر على الجُرف فنزل قصر سليمان بن عبد الملك ، صبيحة اثنتي عشرة ليلة
من
الصفحه ٣٣٥ :
ثمان وأربعون سنة (١) وبعد قتل محمّد وإبراهيم تلقّب بالمنصور (٢) وفرّ موسى بن عبد الله أخو إبراهيم
الصفحه ٤٣٦ :
لنفسي ثمّ قلت : أنا موسى بن عبد الله! فقال لي : إذاً تُكرم وتُحبا! فقلت له :
حوّلني إلى بعض أهلك يقوم
الصفحه ٤٥٨ :
أمّا موسى بن عيسى
العباسّي فإنّه دعا أبا العرجا الجمّال أن يُحضره جِماله. قال : فجئته بمئة جمل
الصفحه ٥٢٥ : ؟ فقال : قضيت بقضاء علي بن أبي طالب (عليهالسلام) فإنّه قضى للبنت بالمال كلّه فقيل له في ذلك فقال
الصفحه ٥٨٥ : زيد بن موسى بن جعفر إلى الأهواز واجتمع بالجعفري بالبصرة في
طريقه إلى الأهواز ، وكان على البصرة الحسن
الصفحه ٦٠٣ :
من أصحاب هارون بن
المسيب مقتلة عظيمة. فوجّه الجلودي إليهم فحملهم مقيدين في محامل بلا وطاء إلى