الصفحه ٤٩ :
ثمّ كتب إلى عبد
الواحد بن بشر النضري في الطائف أن يتولى المدينة ويعذّبه حتّى يُسمعه ضربه! ويأخذ
الصفحه ١٤٣ :
فلما بلغ ذلك
الصادق عليهالسلام قال : إنّ الله أذن في هلاك بني أُمية بعد إحراقهم زيداً
بسبعة
الصفحه ١٧١ : ، فخرج معهم واليها الأموي عبد الواحد بن سليمان بن عبد الملك
وكتب إلى مروان بن محمّد بخذلان أهل مكّة
الصفحه ١٧٦ :
علي الأزدي
الكرماني بمن معه من الأزد وتميم ، وأرسل ابنه علي بن جديع على نصر بن سيّار ،
فاصطلح نصر
الصفحه ١٩٩ : أمر فطرحوا عليهم البُسط ودعا بالطعام فاكل وأكلوا
ثمّ قال : يوم كيوم الحسين بن علي! ولا سوا
الصفحه ٢٤١ :
مصير عبد الله بن
علي العباسي :
كان على البصرة
سليمان بن علي فلجأ إليه أخوه عبد الله بن علي
الصفحه ٣٢٩ : فاستقر بالبصرة ، بلا تعيين لتاريخه. واستخفى في دار أبي مروان مولى
يزيد بن عمر بن هبيرة ، وإبراهيم بن درست
الصفحه ٤٥٣ : !
خروج الحسين الحسني
:
روى الأموي الزيدي
باسناده قال : كان سبب خروج الحسين بن علي بن الحسن المثلث بن
الصفحه ٥٥١ :
بولاية العهد بعد المأمون ، وكتب إلى ابنه الأمين ببغداد يأمره بالخروج إلى الري
والإقامة بها. وعزل منصور بن
الصفحه ٥٧٣ :
على الخمسين ألفاً
ممّن كان مع علي بن عيسى بن ماهان ، وكان طاهر من قوّاد الفضل بن سهل فرأى المأمون
الصفحه ١٤٢ :
وفصّل الأموي
الزيدي فقال : أقبل يحيى بسبعين رجلاً من بيهق إلى أبرشهر وعليها عمرو بن زرارة ،
فكتب
الصفحه ١٥٨ : بن عطاء البصري عن شيخه أبي الحسن البصري في القول بالمنزلة بين
المنزلتين الإيمان والكفر ، وفي آرا
الصفحه ١٥٩ :
فروى الأموي
الزيدي عن المدائني بسنده قال : إنّ نفراً من بني هاشم منهم عبد الله بن الحسن
وابناه
الصفحه ٤٣٨ : والآلات فيسلّمها إلى
محمّد بن عبد الرحمن ويقطين بن موسى (أبي علي بن يقطين) فحُمل في البحر من مصر :
أربعمئة
الصفحه ٨٢ :
وكان الحسين بن
علي بن الحسين فاضلاً ورعاً وروى حديثاً كثيراً عن أبيه وأخيه الباقر عليهماالسلام