الصفحه ١٠ : أعجب : لحنه فيما لا يلحن فيه أحدٌ أو نسبته عليّاً
إلى اللصوصيّة (٢)!
أيّام سليمان بن
عبد الملك
الصفحه ١٣ : ،
ثمّ فرّوا من حبسه إلى الوليد بالشام ، فكأ نّه ساعدهم في ذلك خليفة الحجّاج يزيد
بن أبي مسلم.
فلمّا
الصفحه ٢٩ : لك أبوها فاهشم أنفه! فمضى الرجل بامرأته. وكأنّما ألقم بني امية حجراً. وكتب
بذلك إلى ميمون بن مهران
الصفحه ٧٦ : فإنني عريان! فدفعهما إليه.
فقلت له : مَن هذا [الذي قلت له : يابن رسول الله]؟! فقال : هذا جعفر بن محمد بن
الصفحه ٩٤ : :
خالد بن عبد الله
القسري البجلي اليمني الشامي النصراني المسلم (٢) كانت له يد على الوليد بن عبد الملك قبل
الصفحه ١٠٧ : هشاماً دعا كاتبه فأمره أن يكتب إلى يوسف بن عمر
الثقفي في الكوفة : أمّا بعد ، فإذا قدم عليك زيد و... فاجمع
الصفحه ١١٠ :
يتخلّف عنك أحد! فقال له داود بن علي : يابن عم ، إنّ هؤلاء يغرّونك من نفسك! أليس
قد خذلوا من كان أعزّ
الصفحه ١٢٣ :
: الأربعاء :
ولمّا أصبح زيد
وأصحابه وفي ميمنتهم أبو الجارود زياد بن المنذر الهمْداني ، فرفع طنّاً من أطنان
الصفحه ١٣٠ : وخلاف! ما منكم إلّا من حارب الله ورسوله!
إلّاحُكيم بن شريك المحاربي (كان سعى بزيد إليه) يا أهل المِدرة
الصفحه ١٣٧ :
فقال : إنّ عمّي
محمّد بن علي وابنه جعفراً دعوا الناس إلى الحياة ونحن دعوناهم إلى الموت!
ثمّ قال
الصفحه ١٥٧ :
الناس فيه كأنه المهدي!
ثمّ أخذه أبوه
وأخاه إبراهيم إلى عبد الله بن طاووس بن كيسان اليماني وقال له
الصفحه ١٨١ : للإمام الصادق عليهالسلام
قبل هذا : روى عن زكّار بن أبي زكّار الواسطي قال : دخل رجل على أبي عبد الله
الصفحه ٢٠٧ :
فلمّا صرن إلى
الكوفة حبس الرجال وأطلق النساء. ثمّ اخذ عبد الله بن مروان بمكّة فحُمل إليه
وحُبس
الصفحه ٢١٠ : ذلك كان في أوائل عهد الحسين بن جعفر العباسي
بالمدينة ، ولعلّ السفاح تعمّد إدخاله إليه يومئذ وحينئذ
الصفحه ٢١٨ : )؟
يقال له المعلّى بن خنيس! فانصرفت إلى أبي عبد الله فلمّا رآني قال لي : يا
إسماعيل قتل المعلّى بن خُنيس