الصفحه ٣٨ :
ليزيد بن المهلّب
الأزدي والي خراسان إلى سليمان ، يذكر له فيه : أنّه اجتمع عنده عشرون ألف ألف
الصفحه ٤٠ :
أبيات قالها في رثائه ، يقول فيه : قوام الحقّ والدين! وقسطاس الموازين (١)! فما ترك شيئاً!
مصرع عمر بن
الصفحه ٤٤ :
بإخراجه فاخرج فوجد فيه مدحاً وتقريظاً! فأنفد به إلى عامله على المدينة (ابن حزم)
وقال له : أحضر محمّد بن
الصفحه ٧٨ : كذلك وقاتلهم واستنقذ العجلات بما عليها فأدخلها
بلدة ورثان ، ثمّ بيّت طاغيتهم مارتيك بن الخاقان ومن معه
الصفحه ١٠٩ : البلاد :
ولحقه قوم من «الشيعة»
فقالوا له : إنّا نرجو أن تكون المنصور! وأن يكون هذا الزمان زمان هلاك بني
الصفحه ١٢٤ :
وكان رجل من بني
نهد النجاري اشترى لزيد فرساً أدهم بهيم بخمسة وعشرين ديناراً ، فركبه زيد وخرج من
الصفحه ١٢٧ : فكشفهم ،
ثمّ تبعهم حتّى أخرجهم إلى السبخة ، ثمّ شدّ عليهم حتّى أخرجهم من بني سليم فأخذوا
على المسنّاة
الصفحه ١٤٦ : (١)
مصير الوليد بن
يزيد :
قال اليعقوبي :
كان الوليد مُهملاً لأمره قليل العناية بأطرافه ، وكان صاحب ملاه
الصفحه ١٥٤ : :
مرّ الخبر عن خروج
سعيد بن بهدل النمري في شمال العراق وأ نّه التحق به سائر الخوارج فاجتمع إليه نحو
الصفحه ١٨٢ :
ومن ذلك ما رواه
النعماني بسنده عن أبي بكر الحضرمي الكوفي : وقد حضر المدينة مع أبان بن تغلب
الكوفي
الصفحه ١٨٤ :
على أبواب المدينة فلم يدع أحداً له نباهة من أهل خراسان ومنهم بنو نصر بن سيار
إلّاقتلهم وقال : إني لم
الصفحه ٢٣٣ : زرارة بن
أعين بن سنسن الرومي أنّه التحق في (مسجد) المدينة بحلقة مذاكرة فيها ربيعة الرأي
وحضرها عبد الله
الصفحه ٢٣٥ :
إلى قرية دلوك ،
وكان معه حُميد بن قحطبة الطائي فأحضره وجماعة من القواد الذين كانوا معه وقال لهم
الصفحه ٢٣٧ :
قتل المنصور لأبي
مسلم :
كان المنصور حين
قتال أبي مسلم لعبد الله بن علي العباسي عمّ المنصور ، قد
الصفحه ٢٥٨ :
المدينة إلى سنة (١٤١ ه) زياد الحارثي ، وفي هذه السنة عزله وولّاها محمّد بن
خالد بن عبد الله القسري البجلي