الصفحه ٥٠٢ :
وكان مع الرشيد
وزيره يحيى بن خالد البرمكي فسمعه عند قبر رسول الله يقول كالمخاطب له : بأبي أنت
الصفحه ٥١٥ : ذلك بعد وفاته :
فقد أسند الصدوق
عن عمر بن واقد البغدادي (٢) : أنّ السنديّ كان يعرفه بمعرفة الكاظم
الصفحه ٥٢١ :
سوادهم) فنادوا
عليه : ألا من أراد أن يرى الخبيث بن الخبيث موسى بن جعفر فليخرج! هذا إمام «الرافضة
الصفحه ٥٣٠ : فإنّه صاحبكم القائم»!
وآخرون رووا في
ذلك خبراً عن أبيه قال فيه : «إنّ ابني هذا فيه شَبَه من عيسى بن
الصفحه ٥٦١ : ، فأبى عليه.
والفضل بن سهل كان يقوّي عزمه على المقاومة (٢).
ولما همّ بخلعه
شاور عبد الملك بن صالح
الصفحه ٥٧٤ :
وكان السريّ بن
منصور الشيباني أبو السرايا من رجال هرثمة بن أعيَن ، فماطله في أرزاقه فغضب منه
أبو
الصفحه ٥٨٧ : الميمنة الحسن بن هُذيل ، وللميسرة جُرير بن الحصين
، وهو في القلب فحمل حملة في من معه فانهزم أصحاب هرثمة
الصفحه ٥٩٣ :
للكعبة كِسوة من
قزّ رقيق أبيض ويكتب عليها : «أمر به الأصغر بن الأصغر أبو السرايا داعية «آل
محمّد
الصفحه ٦٠٧ :
فهرس الكتاب
عهد الامام الباقر عليه السلام
هلاك الوليد بن عبدالملك
الصفحه ٦١٠ : ...................................................... ١٤١
الخراساني في خراسان.......................................................... ١٤٣
الوليد بن
الصفحه ١٢ :
سليمان يستفتي أبا
حازم :
قال ابن قتيبة :
حجّ سليمان ومعه محمّد بن شهاب الزُهْري ، ودخل المدينة
الصفحه ١٤ :
مخلّداً على سمرقند.
ولمّا اختلّ أمر
عمّال الحجّاج أخلّ الجند الذين كانوا مع محمّد بن القاسم الثقفي
الصفحه ١٧ :
إلى اسم عمر بن
عبد العزيز قال هشام بن عبد الملك : لا والله لا ابايع! فقال رجاء : إذاً أضرب
عنقك
الصفحه ١٩ : فرغا مرض بالتخمة ، فلمّا اشتدّ مرضه
أوصى بالخلافة لعمر بن عبد العزيز بن مروان ، وامّه ليلى ابنة عاصم بن
الصفحه ٢٢ :
السيوطي عن الإصفهاني : أنّ الوليد كان قد عزم على خلع أخيه سليمان من عهد أبيه ،
فأبى عمر بن عبد العزيز