الصفحه ٤٠٧ : المحرم على ترك المقدمة فانه بعد الاتيان بالمقدمة قادر على ترك
الحرام ، وليس المقام كمقدمة الواجب ، لان
الصفحه ٨٧ : فى هذا البحث بعد أن سلم بوجودها كبرويا ، وذلك
بانكارها من حيث الصغرى ، إذ ليس لنا مورد يشك فى المراد
الصفحه ٩٠ : توقف على المبرز والكاشف فهذا المعنى متحقق فى النفس من بداية
الامر ، وقد جاء الاستعمال بعد ذلك تبعا
الصفحه ٦٨ : : يا
من دل على ذاته بذاته. وفى دعاء الحسين عليهالسلام يوم عرفة : أيكون لغيرك من الظهور ما ليس لك حتى
الصفحه ٨١ : ـ اما جهة الاتحاد ـ فلانه لولاه لكان من حمل المباين على مباينه وهو لا
يصح قطعا. واما جهة التغاير ـ فلانه
الصفحه ٣٢ :
استقلاليا ، ويرى جميع الخصوصيات ، إلا ان هذا لازم أعم لكون الوضع اعتبار وجود
اللفظ وجودا للمعنى.
وكيف كان
الصفحه ٤٣ : ـ بان استعمل احدهما فى الآخر ـ
لكان غلطا فاحشا. كأن يعبر عن قوله مثلا : زيد فى الدار. بقوله : زيد
الصفحه ٥١ : ء ليس أمرا مستقلا بل هو فى ضمن شيئين : جوهر وعرض ، إذ لو كان للنسب وجود
مستقل لكان قائما بغيره لا محالة
الصفحه ٦٧ :
اللفظ أولا ، وإلى المعنى ثانيا. وهذه الدلالة الاستعمالية فى شىء واحد مستحيل ،
إذ لا معنى لكون شىء واحد
الصفحه ١١١ :
للمسمى ـ والشك انما هو فى اعتبار امر زائد على ـ ما يصدق عليه كان مجرى للبراءة
لكون الشك بالنسبة الى
الصفحه ١٤٦ : للمفهوم الكلى لكان مثل ما نحن فيه اذ سائر افراده ممتنعة.
ثم ترقى ـ قده ـ
وقال : بل ان ذلك واقع ايضا كما
الصفحه ١٧٢ : طوارئها
ومتحدا معها ، فان طور الشىء لا يباينه ، فيصح حمله على الذات ، فاذا ظهر لك
مرادهم من قولهم ان
الصفحه ٣٣٦ : البعث نحو المأمور به وايجاد
الداعى للمكلف بالنسبة اليه فلا بدّ من كونه مقدورا وإلّا لكان التكليف لغوا
الصفحه ٣٩٥ : فيما اذا كان ترك الواجب النفسى من الصغائر ، وإلّا فلو
كان من الكبائر لكان تركه بنفسه موجبا للفسق بلا
الصفحه ٤٠٣ : مفاصلك الخ ، فانها ترشد الى الجزئية دون ان تكون
مأمورا بها بالامر المولوى الغيرى ، وإلّا لكان نقضا لما