الصفحه ١١٠ : من كبّر اول الزوال ، ثم
اشتغل بكتابة له ، وبعد الانتهاء قام فقرا الحمد ثم عاد الى حالته السابقة فأخذ
الصفحه ١٥٩ : فرض عدم المعارضة لكونها من الاصول المثبتة.
ومع عدم حجية
مثل هذه الاصول العامة ، يرجع فى كل مورد الى
الصفحه ٢٧٨ : بناظرة
الى الواقع فلو علم بعدم المطابقة بعد ذلك كان من قبيل تبدل الموضوع ويرتفع الحكم
الظاهرى من حينه
الصفحه ١٣٧ : معناها الموضوع له. وهذه الصورة غير
مرادة لصاحب المعالم وإلّا فلا معنى لكون التثنية حقيقة.
وان اريد من
الصفحه ٢٢١ : الاطلاق ، لكون التقابل بينهما تقابل العدم ،
والملكة. والملكة هى التقييد والملكة وعدمها يشترط فيهما قابلية
الصفحه ٢٣٠ : الامكان والاستحالة ثابتا بين الاعدام والملكات ، لكان اللازم استحالة
الجهل بذاته تعالى على الانسان بعد ان
الصفحه ٣١٤ : احضار الماء على ذمة العبد امر متاخر فانه على تقدير
حصول العطش والمفروض انه غير حاصل بعد وفى مثل هذا
الصفحه ٣٥٨ : عبده
فيعطيه الثواب.
والقائل
بالاستحقاق ان اراد من كلامه : ان العبد بعد امتثاله الواجب وقيامه باظهار
الصفحه ٣٥٩ : الاستحقاق ان كان هو المعنى الاول بمعنى لزوم اعطاء
الثواب من المولى للعبد بحيث لو ترك ذلك لكان قبيحا ، فهو
الصفحه ٩٢ : فرضنا نزولها بعد التشريع بزمن ـ
اى بعد ان استعمل النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم هذه الالفاظ فى المعانى
الصفحه ٩٣ : المعانى غير مستحدثة
، اذ بعد ان عرفنا ان لهذه الالفاظ معانى لغوية ومعانى شرعية حديثة ، او قديمة
فالتزام
الصفحه ٢٧٢ : الدار لزيد فنقلت بناقل
شرعى الى غيره ثم بعد ذلك انكشف الخلاف لم يكن مجزيا لان البينة لا تغير الواقع
عما
الصفحه ٢٥٤ : الامتثال عن اول الوقت ،
انما يسقط الفورية دون اصل الطبيعة فللمكلف بعد ذلك ان يمتثل الطبيعة اىّ وقت شا
الصفحه ٣٠٣ : مجىء عمر وغدا و ـ اخرى ـ متقدما كما لو قيل يجب اكرام زيد
غدا بشرط مجىء عمرو هذا اليوم وثالثة ـ مقارنا
الصفحه ٣١٥ :
اذ بعد ان فرضنا ان الملاك غير موجود لفرض ان القيود التى توجب اتصاف الفعل
بالمصلحة غير موجودة فجعل