الصفحه ١٤٠ : لا دخل لها فى وضع الهيئات. فما يستفاد من هيئة ناطق
وحيوان هو بعينه ما يستفاد من هيئة قائم وعطشان. نعم
الصفحه ١٤٨ : المادة الى الذات بنحو من النسبة. والزمان اجنبى عن
كليهما.
اما اعتبار
الزمان قيدا فى الافعال على ان يكون
الصفحه ١٧٦ : ومصداقا ، مثل ـ
الضوء مضىء ، والنور منير ، والوجود موجود فان الوجود من جهة كونه موجودا بنفسه ،
ومن جهة ان
الصفحه ٢٤٩ : قبل النهى لعدم القرينة
على ذلك ـ فلا بد اذا من الرجوع الى اصل آخر لفظى ، او عملى.
المرة والتكرار
الصفحه ٢٥١ : يسقط الطلب لا محالة.
واما الاصل
العملى ففى الافراد الطولية ، من المرة ، او التكرار. فكذلك فانا لو
الصفحه ٢٥٠ : ،
والمادة تدل على نفس الطبيعة والماهية ، ومن المعلوم خروج الانحلال ، وعدمه عن
مفاد كل منهما.
والحاصل ان
الصفحه ٣٧١ : ادراج هذه الامور فى سلسلة واحدة يعطى ان المراد من عدم الوجدان انما
هو عدم القدرة على استعمال الماء ، فان
الصفحه ٢٥٣ : ـ ان من
صلى صلاة الآيات فله ان يعيد صلاته مرة اخرى ما دامت الآية باقية ، وهذا يدل على
جواز الامتثال
الصفحه ٢٥٢ :
لم يشرب ما فيه. فللعبد فى هذه الصورة ان يبادر مرة آخرى ، ويأتى بماء آخر
لبقاء الغرض الاقصى ، وعدم
الصفحه ٨٤ : ) مثلا ـ إذا كانت مستعملة فى جميع
افراد الشجاع ومنطبقة على كل ما يكون شجاعا من زيد ، والفرس ، وغيرهما
الصفحه ٣٨٢ :
مقدمته لا على وجودها والغاية المطلوبة من وجودها انما هى خصوص ايصالها الى الواجب
وترتبه عليها ، فالعقل
الصفحه ٣٨٨ :
على مسلك شيخنا الاستاذ (قده) فى باب الترتب ، فالمقدمة المذكورة متصفة
بالوجوب من حيث الايصال الى
الصفحه ١٣ : الفقه فان نتيجته تقبل
الالقاء نحو المكلفين ، وبامكانهم تطبيقها على مواردها. فيقول المجتهد لهم من شك
فى
الصفحه ٢٥٩ : ما نحن فيه فانه بعد معرفته يقع البحث فى اجزائه
وعدم اجزائه و (بعبارة اخرى) القائل بالمرة ، او التكرار
الصفحه ٣٠٩ : .
و (فيه) انه لو
امكن انشاء امر معلق على تقدير فما افاده (ره) من لزوم كون المنشا تقديريا وغير
موجود حين