الصفحه ١٠٢ : بأفعاله
وأعماله التى صدرت منه فى حياته ، واذا ما بدا له الانكار فهناك شهود ضبط عليه
كاليد ، والرجل واللسان
الصفحه ١٤٤ : ما هو
آلة الفتح بالفعل وان لم يفتح به شىء بالفعل ولا فيما مضى فهو من الاطلاق على
المتلبس كما عرفت
الصفحه ١٤٩ :
نعم لو اسند
الفعل الى الزمانى مثل ضرب زيد فيدل بالمطابقة على تحقق مادة الضرب قبل زمن التلفظ
به
الصفحه ٣٣٩ : وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرافِقِ) الى قوله : (فَلَمْ تَجِدُوا ماءً) ان القدرة على الصلاة مع
الصفحه ١٥٠ : تستند الى الزمانيات ـ كذلك تستند
الى نفس الزمان ، والى ما فوقه. فمرجع النزاع ـ حينئذ ـ الى سعة المفاهيم
الصفحه ٥٦ :
المعانى الاسمية ـ الكليات منها والجزئيات ـ تنقسم إلى عدة تقسيمات من حيث حصصها ،
وافرادها ، واحوالها. على
الصفحه ٢٩٨ : ايضا.
وغير خفى : ان
ما جاء به صاحب الكفاية (قده) من سراية الاشكال الى الشرط المتقدم غير تام ، وذلك
الصفحه ١٧٣ :
اولا ـ لما
اوضحناه سابقا من بيان الفارق ، وهو ان المشتق مركب من شىء ثبت له المبدأ ، على ان
يكون
الصفحه ٢١٦ :
لم يكن مشروطا به فهو باق عليه ، ومرجع ذلك الى الشك فى السقوط ، والاصل هو
الاشتغال. وموردنا من
الصفحه ١٦٠ : تحقق الشك فى امر حادث زمانى ، اذ مع قطع النظر عن وضع
الالفاظ لا يبقى لنا شك فى شىء بالاضافة الى من
الصفحه ٣٤٥ : لعدم القدرة عليه فى زمانه لاشتراطه بالقدرة ، بل على تفويت
المصلحة الملزمة من اجل تفويت مقدمته اختيارا
الصفحه ٣٤٤ : المحتمل ، نعم الاشكال على الاستصحاب من امرين آخرين :
«الامر الاول»
العلم الاجمالى بالابتلاء بقسم من
الصفحه ٣٧ : للدلالة
على المضى. حيث ان الواضع لم يتصور هيئة الماضى مثلا فى ضمن جميع المواد من قام ،
وقعد ، وجلس ، ونام
الصفحه ٢٠٩ : لا يتأتى الطبخ
منه بل قصده الانتقال الى معنى آخر وهو الكرم والسخاء ، فانه لازم لكثرة الرماد.
الصفحه ١٧٤ : ، او قيام الشىء بنفسه ،
وهو محال. مضافا الى انتفاء الاثنينية على هذا التقدير.
((الصفات الجارية عليه