الصفحه ٧٩ :
الَّذِي أَنزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ
السَّاعَةَ
قَرِيبٌ (١٧
الصفحه ١٢١ : )
(أَفَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ)
ليس الهوى سوى
إرادة العبد إذا خالفت الميزان المشروع الذي وضعه الله
الصفحه ١٦٦ :
شُعُوباً وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا) الشعوب في الأعاجم كالقبائل في العرب ، أي فرقكم شعوبا
، وميز قبيلة عن
الصفحه ٢٥٢ : الحق ليقيم عليهما ميزان ما خلقا له ، والإنسان الكامل لا
يتوجه عليه هذا الخطاب ـ الوجه الثاني ـ وصف الحق
الصفحه ٢٨٦ : بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ
وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا
الصفحه ٣٠٩ : من حيث التفرقة ، لأنه ميّز بين الغيب والشهادة ،
وجمع بين العلم والرحمة ، فقال : (عالِمُ الْغَيْبِ
الصفحه ٣٢٦ : كان جله ومعظمه فوق طور العقل ، وميزانه لا يعمل هنالك ، وفوق ميزان
المجتهدين من الفقهاء لا فوق الفقه
الصفحه ٣٢٧ : ، وأنه ما استوفى أركان دليله وأنه أخل بالميزان في ذلك ولم يشعر ،
وأين هذا من البصيرة؟
(وَآخَرِينَ
الصفحه ٣٧٤ : ميزان يخصه ، وضرب بسور يسمى الأعراف بين الجنة والنار ، وجعله
مكانا لمن اعتدلت كفتا ميزانه ، فلم ترجح
الصفحه ٣٧٥ : اتقاء ورياء خر على قفاه ، وبهذه السجدة يرجح ميزان
أصحاب الأعراف ـ لأنها سجدة تكليف ـ فيسعدون ويدخلون
الصفحه ٣٨٠ : ، وسبب قوته في
الإنسان العقل والفكر الذي ميزه الله بهما على سائر الحيوانات ، وما يشجع الإنسان
إلا القوة
الصفحه ٤٧٤ :
الميزان والعقرب والقوس والجدي والدلو والحوت والحمل والثور والجوزاء
والسرطان والأسد والسنبلة
الصفحه ٤٩٤ : يشعر به إلا أهل الله ،
فإن كان متعلق الرضا المقضي به. فيحتاج إلى ميزان شرعي ، وإن كان متعلق الرضا
القضا
الصفحه ٥٠٦ : دَسَّاها) وما أشبه هذه الآية من الأخبار ، فمن أراد طريق العلم
والسعادة فلا يضع ميزان الشرع من يده نفسا
الصفحه ٥١٦ : جوامع الكلم
وجميع الأسماء والكلام ، فافصح وأبان لما علمه البيان ، ووضع له الميزان ، فأدخله
في الأوزان