الصفحه ٣٤٤ :
النّاس أتقاهم. وكل شىء يشرف فى بابه وصف بالكريم ، نحو قوله تعالى : (أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ
الصفحه ٤٤٧ :
بِمُؤْمِنٍ لَنا وَلَوْ كُنَّا صادِقِينَ)(٨) ، وقوله تعالى (لا يَسْتَوِي
الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ
الصفحه ٤٩٥ : والأعمال ؛ فمروءة اللسان : حلاوته وطيبه ولينه ،
واجتناء الثمار منه بسهولة ويسر ؛ ومروءة الخلق : سعته وبسطه
الصفحه ١٦ :
٤ ـ بصيرة فى عبأ
وعبقر وعتب
عبأت الطّيب
عبئا : إذا هيّأته وصنعته وخلطته. قال أبو زبيد حرملة ابن
الصفحه ٣٦٥ : ونزيلها ، من باب التمريض لإزالة المرض ، والتقذية لإذهاب / القذى ، وإلى
هذا يشير قوله تعالى : (إِنَّ
الصفحه ٥٣٥ :
(لمّا) ، والفارسىّ فى قوله تعالى : (وَيُنَزِّلُ مِنَ
السَّماءِ مِنْ جِبالٍ فِيها مِنْ بَرَدٍ
الصفحه ٥٢٧ :
٢٢ ـ بصيرة فى منّ
منّ عليه منّا
ومنّة ومنّينى : امتن. قال تعالى : (يَمُنُّونَ عَلَيْكَ
أَنْ
الصفحه ٥٣٤ :
أحدها : تقدّم
نفى أو نهى ، أو استفهام بهل ، أو شرط ، نحو : (وَما تَسْقُطُ مِنْ
وَرَقَةٍ إِلَّا
الصفحه ٣٦ : : فعلت (١) ولا أعود ، ونحو ذلك. وهذا الثالث هو التوبة ، وكلّ
توبة عذر ، وليس / كلّ عذر توبة. وأعذر من
الصفحه ٩٣ : عنها. وكشف المعرفة أتمّ من كشف العلم ، على أنّ مقام العلم أعلى وأجلّ
، لما ذكرنا فى بصيرة (عرف).
ومن
الصفحه ٥٣١ :
٢٤ ـ بصيرة فى من
وهى تأتى على خمسة عشر وجها :
لابتداء الغاية
، وهو الغالب ؛ حتى قيل : إن سائر
الصفحه ٢٥٤ :
اللهِ
قُرْباناً آلِهَةً)(١) من قولهم : قربان الملك لمن يتقرّب بخدمته إلى الملك ،
ويستعمل ذلك
الصفحه ٣٣٤ :
وقوله : (وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ
الصفحه ١٩٤ :
١٤ ـ بصيرة فى فصل
وفض
فصلت الشىء
فانفصل : قطعته فانقطع. وفصل من الناحية خرج. وفصيلة الرجل
الصفحه ٥٠٧ :
المسد : الليف.
يقال : حبل من مسد ، قال تعالى : (فِي جِيدِها حَبْلٌ
مِنْ مَسَدٍ)(١). / وقيل