الصفحه ٤٨٠ :
: ولأنّ الإمام حافظ
للشرع فيكون معصوما ، بيانه : أنّ الحافظ لا يكون هو القرآن بالإجماع ، ولعدم
إحاطته
الصفحه ٨٣ :
تكون معلومة من
جهة التصوّر مجهولة من جهة الحكم فمن جهة أنّه معلوم تكون (١) النفس شاعرة به ، ويصحّ
الصفحه ٢٣٧ : فرغ من إثبات
أصل القدرة شرع في أحكامها فقال : إنّ كون الله تعالى قادرا أمر أزليّ ، والدليل
عليه أنّ
الصفحه ٣٥٠ :
الجهة أو (١) إليها فالمطلوب الجهة.
أقول
:
لمّا بيّن وجودها
شرع في بيان كيفيّة وجودها ، فقال
الصفحه ٤٣٩ :
:
لمّا استفسر عن
معنى التواتر واعترض عليه سلّم ذلك الاعتراض ، وشرع في بيان أنّ التواتر لا يفيد
العلم
الصفحه ٤١ : .
فكيف يكون ذلك؟
يمكن أن نقول في
مقام الجواب : إنّ العلّامة قد كان شرع بكتاب أو كتابين أو أكثر من ذلك
الصفحه ٢٤٢ :
:
لمّا ذكر المذهب
الحقّ والاستدلال عليه شرع الآن في تقرير المذاهب الباطلة والاحتجاج عليها ، وفسخ
تلك
الصفحه ٣٩٩ : مسيلمة.
أقول
:
لمّا فرغ من
الدلالة على وجود واجب الوجود وعلى ثبوت صفاته شرع في كيفيّة أفعاله ، وأنّه
الصفحه ١٢٨ :
أقول
:
لمّا بيّن إبطال
قدم الحركة شرع في إبطال قدم السكون ، وتقريره أن نقول : لو كان السكون
الصفحه ١٣٣ : المقدّمات شرع في المعارضة للمطلوب ، وقد عارض هاهنا (٣) بخمس شبه :
الشبهة الأولى : وهي أقواها أنّ العلّة
الصفحه ٤٣٨ :
وأمّا أنّ كلّ من
كان كذلك فهو نبيّ فلأنّ خلق المعجز من الله تعالى عقيب الدعوى يقوم مقام التصديق
الصفحه ٤٥٩ : (٤) لجواز مصلحة مجهولة.
وأمّا شرع موسى عليهالسلام فجاز أن يكون قد بيّن انقطاعه ولم ينقل لفقد (٥) تواترهم
الصفحه ٨ :
الإلهيّة مع بيان
أثر تلك المعارف على الفرد المسلم والمجتمع الإسلامي.
كما أنّ هناك غاية
أخرى وهي
الصفحه ١٨٠ :
أقول
:
لمّا فرغ من بيان
تعريف الحركة والزمان وبيان وجودهما شرع في ذكر بعض أحكام الحركة من
الصفحه ٢١١ :
:
لمّا أثبت وجود
واجب الوجود شرع في بيان كيفيّة وجوده ، فادّعى أنّه أزليّ أبديّ ، والدليل على
ذلك أنّه