الصفحه ٤١٦ : ، قاله الليث.
وقال ابن قتيبة (٣) : «هو الفتح ، ومنه : شرحت اللّحم ، أي : فتحته» وشرح الكلام
الصفحه ٢٩٧ : (٤)
__________________
(١) ينظر البيت في :
المقرب ١ / ١٠٢ ، ابن يعيش ٨ / ١٣٥ ، لسان العرب (حمص) ، ابن الشجري ٢ / ٢٦٦ ،
الدر المصون
الصفحه ٨٨ : أنفسهم بتماديهم في الكفر وغلوّهم
فيه ، قاله ابن عباس(١).
قوله تعالى : (وَلَوْ تَرى إِذْ وُقِفُوا عَلَى
الصفحه ٤٥٢ : » بين المتضايفين وهما «أيّام ـ إذ
ولداه».
قال ابن خروف : «يجوز
الفصل بين المصدر والمضاف إليه بالمفعول
الصفحه ٢١٣ : الرحمن بن أبي ربيعة المخزومي أو لطفيل الغنوي في
شرح شواهد الإيضاح ص (٨٩) ، أمالي ابن الحاجب ١ / ٤٤٤
الصفحه ٤٥٠ : ء الأوّل «والصّواب جر القلوص» يعني ورفع الفاعل». ثم قال ابن جني (٨) : وفي هذا البيت عندي دليل على قوّة
الصفحه ٤٤٦ : ، شرح الأشموني ٢ / ٣٢٧ ، الدر المصون ٣ / ١٨٧.
(٢) ينظر : الكتاب ١
/ ٩١.
(٣) ينظر : ابن يعيش
٢ / ٤٥
الصفحه ٣٣ :
وقال ابن عطيّة (١) ـ رحمهالله تعالى ـ : القرن أن يكون وفاة الأشياخ وولادة الأطفال ،
ويظهر ذلك من
الصفحه ٤٥٤ : ف «المسواك» مفعول به ناصبه «تسقي» فصل به بين «ندى» وبين «ريقتها»
، وإذ قد عرفت هذا ، فاعلم أنّ قراءة ابن عامر
الصفحه ٦٥ : (٧) ، والجحدري ، وعكرمة ، وابن السّميفع : «وأوحى» ببنائه للفاعل
، «القرآن» نصبا على المفعول به.
و «لأنذركم
الصفحه ٧٣ : إذا اجتمعا كان جعل المضمر اسما أولى من جعله خبرا ، تقول : كنت القائم.
وأما قراءة ابن
كثير ومن معه
الصفحه ١٨٠ : أحوال الأمم نفصّل آيات القرآن.
وقال ابن عطية (٢) : والإشارة بقوله : «وكذلك» إلى ما تقدّم ، من النّهي
الصفحه ٣٢٤ : ). شرح المفضليات للتبريزي ١
/ ٤٧ ، شرح القصائد العشر ٩٧ ، ابن يعيش ٦ / ٩١ ، التهذيب ٩ / ١١٤ (قنا) الدر
الصفحه ٣٤٠ : لمغرور (٦)
وقال ابن عطيّة (٧) : «وتذكير «كان» وأخواتها مع تأنيث اسمها أسهل من ذلك في
سائر
الصفحه ١١٩ : ـ ..........
سائل بني أسد ما
هذه الصّوت (٣)
لمّا كان في معنى
الصّرخة.
فصل في نزول الآية
روى ابن عباس أن