الصفحه ٧٠ : محذوف أي : اتخذتم العجل إلها ، وقد يتعدّى لمفعول واحد
إذا كان معناه «عمل» و «جعل» نحو : (وَقالُوا
الصفحه ١٢٦ :
مكانه الموافق
يلزمه فيه غضب الله فكيف بغيره من الأمكنة ، وذلك نحو : (فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ
الصفحه ١٤٥ : تقديره : والله لقد ، وكذلك نظائرها.
قال بعض المتأخرين
لها نحو أربعين معنى قال : وجميع أقسام «اللام
الصفحه ١٥٤ : ء في «أن» نحو : «أمرتك الخير». و «البقرة»
واحدة البقر ، تقع على الذّكر والأنثى نحو : «حمامة» ، والصّفة
الصفحه ٢٠٩ : ، نحو : «بنى الأمير المدينة» فأتى بذلك رفعا لهذا المجاز.
وقيل : فائدة [ذكره
أنهم باشروا ذلك بأنفسهم
الصفحه ٢٢٧ : : أديب ، من كتّاب الرسائل
، له شعر ، وله آراء في النّحو تفرّد بها.
تجول كثيرا في بلاد الأندلس ، وألّف
الصفحه ٢٤٣ : : «شرطه
صلاحية البدل في موضعه».
الثاني : أنه عطف
بيان ، قاله ابن عصفور.
وقال : «إنما يعني
النحويون
الصفحه ٢٤٥ : تفسكوها
بارتكاب أنفسكم ما يوجب سفكها كالارتداد نحوه وهو قريب مما قبله.
ورابعها : لا
تتعرضوا لمقاتلة من
الصفحه ٢٥٧ : الأوّل نحو : «ما أنت إلّا عمامتك تحسينا وإلّا رداءك تزيينا».
فأجاز الكوفيون
نصبه ، وإن كان صفة نحو
الصفحه ٢٨٧ : ،
نحو : (وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ) [البقرة : ٦٠]
وإما أن تؤكد مضمون جملة ، فإن كان
الصفحه ٣٥٠ : ، والتخريجات النحوية : ١٩١.
(٢) ينظر تسهيل ابن
مالك : (١٣) ، روح المعاني : ١ / ٣٤٤ ، الدر المصون : ١ / ٣٢٦
الصفحه ٤٠٢ : »
منقول من الفعل المضارع نحو : يزيد ويشكر لكان قولا حسنا. ويؤيده قولهم : سمّوا
يهودا لاشتقاقهم من هاد يهود
الصفحه ٤١٥ : بالتوجه نحوها ، أو ذاته نحو
: (كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ) [القصص : ٦٨] ، أو المراد به الجاه ، أي
الصفحه ٤٢٨ :
أحدهما : أن هذا
وإن كان بلفظ الأمر ، فمعناه الخبر نحو : (فَلْيَمْدُدْ لَهُ
الرَّحْمنُ) [مريم : ٧٥
الصفحه ٤٤٢ :
، والفاعل اسما ظاهرا ، نحو : (ضربك زيد) فرارا من فصل الضمير مع إمكان اتصاله.
الثانية : ـ أن يحصر الفاعل