الصفحه ٧٤ :
: يا أيها الذين آمنوا دعاهم فيها ، إلّا وعلي كبيرها وأميرها) (١).
__________________
(١) تاريخ
الصفحه ٩٣ : برٍّ ، ولا بحر إلّا ومنكر ونكير يسألانه ، يقولان للميّت
: من ربّك؟ وما دينك؟ ومن نبيك؟ ومن إمامك
الصفحه ٩٤ : نصَّ الكتاب
العزيز حيث قال عزوجل : (قُل لَّا
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي
الصفحه ٩٧ :
وإلّا
ألقيناه في النار ، وذلك قوله
: (وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ
الصفحه ١٠١ : أيس من عبادته ،
إنَّك تسمع ما أسمع ، وترى ما أرى ، إلّا أنَّك لست بنبي ، ولكنك وزير ، وإنَّك
لعلى خير
الصفحه ١٠٥ : ظهر الأرض أحد يعبد الله على هذا الدين إلّا هؤلاء
الثلاثة (١).
__________________
(١) البداية
الصفحه ١١٥ :
صبر علي عليهالسلام
(صابراً محتسباً حتى
أتاك اليقين ، ألا لعنة الله على الظالمين) :
يتعرض
الصفحه ١٢٧ : (٢).
٢ ـ حديث زيد بن أبي أوفى ، قال : فقال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «والذي
بعثني بالحق ما اخرتك إلّا
الصفحه ١٣٣ : ، وذوي الرأي فيهم امتنعوا عن بيعة أبي بكر ، ولم
يبايع من بايع منهم إلّا بالإكراه ، فكيف يصح القول
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي عليهالسلام
: «أنت
مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنَّه لا نبي بعدي»
، وسيأتي الحديث عنه ، وعن
الصفحه ١٤١ : الحنيف ،
مقراً بأن لا إله إلّا الله ، وأنَّ محمداً صلىاللهعليهوآلهوسلم
رسول الله ، فقد ألزم نفسه بعهد
الصفحه ١٤٢ : ، وأنَّه صاحب حوضه ، وأول من يدخل الجنة معه ، وأنَّه
قسيم الجنة والنار ، والدخول إلى الجنة لا يكون إلّا
الصفحه ١٤٣ : رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : «لا
يجوز أحدٌ على الصراط إلّا من كتب له علي الجواز
الصفحه ١٥١ : ، ومآثره مآثره ، حيث لا مجال للتفريق بين الشخصين
القدسيتين إلّا بالنبوة ، وما اختص به سيد الأنبياء.
فمن
الصفحه ١٥٩ : الهوى :
يتحرج المؤمن في جميع تصرفاته ، ويراقب
نفسه ، ويحاسبها ، فلا يتصرف أيَّ تصرف إلّا بعد معرفة