الصفحه ٢٣٤ : بصيرة من أمره في كل خطوة يخطوها ، فهو لا يقدم على أمر ، ولا يحجم عن أمر ،
ولا يأمر ، ولا ينهى إلّا وفق
الصفحه ٢٣٥ :
لا يبالي بما يترتب
على ذلك من فساد.
توارث الخلافة من لا يعرف السنّة إلّا
عندما يستغل أحكامها
الصفحه ٢٣٩ :
حديث المنزلة (١)
«وأشهد أنَّك ما أقدمت ، ولا أحجمت ، ولا
نطقت ، ولا أمسكت ، إلّا بأمر من الله
الصفحه ٢٤١ : : «والذي نفسي بيده لنظر
إلي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أضرب
بين يديه بسيفي هذا ، فقال : لا سيف إلّا ذو
الصفحه ٢٧٧ :
أم حصل ما أنبأ به
الذكر الحكيم في قوله تعالى : (وَمَا مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن
الصفحه ٢٩٦ : بيوت أزواجه ، فقلن : ما عندنا إلّا الماء. فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من لهذا الليلة؟. فقال علي
الصفحه ٣١٠ :
قال عليهالسلام
متحدثاً عن علمه بتنزيل الكتاب المجيد : «والله ما نزلت آية إلّا وقد علمت فيما
نزلت
الصفحه ٣٢٣ :
العدو ، وأنَّهم لا
يأمنون تركها ، وهو ادعاء كاذب ، لأنَّ المدينة كانت محصَّنة ، ولا منفذ لها إلّا
الصفحه ٣٣٢ : أمره ، وان لا يعصوا أميرهم ، فلم يستجيبوا له ، ولحقوا بالجيش
يجمعون الغنائم ، ولم يبق معه إلّا نفر قليل
الصفحه ٣٣٣ : عليهالسلام
: «وأنا
منكما». وسُمِع صوت هاتف ينادي في السماء ـ
مراراً ـ : «لا
سيف إلّا ذو الفقار ، ولا فتى إلّا
الصفحه ٣٣٨ : .
ومنهم : كلدة بن الحنبل ، قال : ألا بطل
السحر اليوم.
ومنهم : شيبة بن عثمان من بني عبد الدار
، همَّ بقتل
الصفحه ٣٥٠ :
لا يفصح إلّا عنه ،
ولا يقتدى إلّا به ، وهو الملاذ الآمن الذي دلّ الكتاب والسنة على عصمته ، وطهارته
الصفحه ٣٥٩ : الدين وآدابه ، وإلّا فما قيمة
التوسع إذا كان على حساب الأخلاق ، والآداب ، والأحكام التي جاء بها الدين
الصفحه ٣٦٧ : بالحق على
صاحبه» (١).
نلاحظ أنَّ الإمام علياً عليهالسلام قد أوضح الموقف
بجلاء ، فلم يترك أمراً إلّا
الصفحه ٣٨٨ : ابن قتيبة أنَّ عمرواً قال
للمتخاصمين في رأس عمار : (والله إن تتنازعان إلّا في النار ، سمعت رسول الله