الصفحه ٥٩ : ، والرسول يسمع الصوت ، ويرى في منامه ، ويعاين الملك ،
والنبي لا يكون إلّا بشراً ، والرسول يكون من البشر
الصفحه ٨٣ : ـ بمقتضاها ـ إلّا ما يطابق الشريعة ، وقد قال الله تعالى عنه
: (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ *
إِنْ هُوَ
الصفحه ٩١ : النبوي الشريف ، قال عليهالسلام
: «عهد
إلي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن
لا يحبك إلّا مؤمن ، ولا يبغضك
الصفحه ٩٢ : عليهالسلام تدل على أنَّه لا
يأمر إلّا بما أمر به الشرع المقدس ، ولا ينهى إلّا عمّا نهى عنه ، لا يحيد عن ذلك
الصفحه ٩٦ : يسألهم على تبليغ الرسالة أجراً إلّا المودة في القربى ،
والمعنى : إنَّهم يُسألون : هل والَوْهُم حق
الصفحه ١١١ : الدين ، يقول
الإمام علي عليهالسلام
: «كم
من صائم ليس له من صيامه إلّا الجوع والضمأ ، وكم من قائم ليس له
الصفحه ١٢٨ : ، أخذ بيد علي ، فوضعها على صدره ، ثمَّ قال : «يا علي أنت أخي ،
وأنت مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنَّه
الصفحه ١٦٢ :
طاعة إلّا عمل
بأشدهما وأشقهما (١)».
كظمه الغيظ وعفوه :
الذي يثير الغيظ في النفس هو تعرض
الصفحه ١٧٦ : :
بني هاشم لا يطمع الناس فيكم
ولا سيما تيم بن مرة أو عدي
فما الأمر إلّا منكم
الصفحه ١٧٨ :
فأنصفونا إن كنتم
تؤمنون ، وإلّا فبوءوا بالظلم وأنتم تعلمون (١)».
وقال عليهالسلام
لأبي عبيدة
الصفحه ١٧٩ : عن الفتنة التي لا يعلم نتائجها إلّا الله ، ولم
يصبه وهن ولا ذل ، ولم يراقب في ذلك سوى الله تعالى
الصفحه ١٨٧ : الصمود أمام العدو ، ومنازلة الأقران ،
وهذا لا يتم إلّا بالصبر ، ومن جزع عند النزال ، أصابه الوهن والفشل
الصفحه ٢٠٢ :
بالله عزوجل لا يذل ،
ولا يضرع إلّا إليه ، وسيرة الإمام علي عليهالسلام
تشير إلى أنَّه كان يعتز
الصفحه ٢٠٦ :
الجسم من ملبسه ، وبما يكفي للإيواء من مسكنه ، فإن كان فضل فلإخوانه المعوزين ،
وإلّا فكيف تسمع له
الصفحه ٢١٥ : فيها جور إلّا علي خاصة ، التماساً لأجر ذلك ، وفضله ، وزهداً فيما
تنافستموه من زخرفه ، وزبرجه