والتعدّي على الثوابت والحرمات والرموز المقدّسة لازالت فاعلة إلى يومنا هذا ..
إنّ اعتزازنا بديننا وقادتنا لا قيمة له إن لم نكن «زيناً» على الدوام قدر ما استطعنا ، وإلاّ فإنّا نكون قد بعثنا برسالة خاطئة كاذبة إلى العالم لا واقع لها أصلاً ، فيصحّ أن يقال فينا : أنتم «شَين» و «الشَّين» لا يستحقّ الاحترام أبدا ..