لقد حصرتنا بعض النخب في هذه الزاوية لتسلبنا حرّيّة التفكير والبحث والفحص والتحقيق والانتخاب ; لتُبقي هيمنتها علينا سارية واستبدادها دائماً ; لكي لا تتعرّض المنزلة والمكانة والقدسيّة الوهمّيّة للخطر!!