خداع الذات والغير ، خداع الأنا والآخر ، ولعمري ما تمكّن الخداع يوماً من بلوغ الثراء والغنى ; إذ الثراء ثراء القيَم والغنى غنى المبادئ ، وهكذا عدنا ونعود دوماً إلى حكاية الجوهر والأصل والمحتوى ، ودونها فكلّ الحكايات تافهة لا اعتبار لها ..