الصفحه ٥٤ : يبق من
الكتب الّتي صريحها أو ظاهرها أنّ الالتفات إلى ما وراءه مبطل عمداً لا سهواً إلّا
«المراسم
الصفحه ٦١ : «المعتبر (٢)» وكذا «المنتهى (٣) والتذكرة (٤) ونهاية الإحكام (٥)» أنه غير مبطل إلّا أن يدّعيا التلازم بين
الصفحه ٦٦ : إلّا أنه لم يذكر فيه خبر معاوية بن عمّار بل اقتصر على خبر
عمّار فقط.
(٦) ذخيرة المعاد :
في مبطلات
الصفحه ٧٠ : «المدارك» ما ليس فيها ، والأمر في ذلك وإن كان سهلاً
جدّاً لعدم الخلل في المطلوب إلّا أنّ مَن لم يراجع
الصفحه ٧٢ : ممكناً ، وإلّا فقد أصبح
الخطب هيّناً.
__________________
(١) وسائل الشيعة : ب
٣ من أبواب قواطع الصلاة
الصفحه ٧٨ : يسأل ، فتأمّل ، إلّا أن يكون مراده
__________________
(١) الحدائق الناضرة
: في مبطلات الصلاة
الصفحه ٨٠ : يظهر من «جُمل العلم والعمل (١)» عدم الإبطال ، قال ما نصّه : ولا يقهقه ولا يبصق إلّا
أن يغلبه ، انتهى
الصفحه ٨٧ : يومئ إليهما بقليل. وأمّا الإجماع فكلامنا ليس إلّا فيما
يعرف ما ذكره ناقل من الحوالة إلى العرف ، انتهى
الصفحه ٩١ : ، وإلّا فالمعنى غير
صحيح.
(٧) الموجود في
البيان مجرّد الاقتصار على الفعل الكثير من دون تصريح أو ظهور
الصفحه ٩٢ : هناك صلاة أصلاً ، لأنه
إذا لم يتحقّق صلاة فأيّ شيء يبطل الفعل الكثير ، إلّا أن يكون المراد أنه كبّر
الصفحه ٩٣ : ، قلنا : العبرة بالخروج عن كونه مصلّياً ، فإن أثر هذا بالإبطال
وإلّا فلا نفهم الأشدّية بهذا المعنى حال
الصفحه ٩٤ : وإلّا لا يعيد»
وفيه أيضاً ظهور في المطلوب.
والحاصل أنّ
الأخبار الظاهرة في ذلك كثيرة وإن كان في بعضها
الصفحه ١٠٣ : بالفعل الكثير ، فإن بلغه أبطل وإلّا
فلا. ونحوه قال الماحوزي. وقد سمعت ما في «الذكرى (١٥)» حيث جعله فعلاً
الصفحه ١٠٤ : البكاء لفقد الميّت لا يطلق عليه الأمر
الدنيوي إلّا أن يضمّ إليه شيء ، ويبعد كونه مطلقاً كذلك ، فإنّه
الصفحه ١٠٨ : : واختار شيخنا في بعض كتبه الإبطال بالأكل والشرب
المؤذنين بالإعراض عن الصلاة ، وهو حسن إلّا أنه لا يكاد