الصفحه ٦٤٤ : في الكتاب سوى أنّ في المقنعة وبعض نسخ الشرائع «والحمد لله» بالواو ،
وقد اضطرب النقل عن المقنعة
الصفحه ٦٧٥ : أن أستنّ (أسنّ خ ل) سنّة لم يسنّها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. ونحوه ما رواه فيه (١) أيضاً عن
الصفحه ٦٨٧ : أنّها تصلّى على الانفراد مع تعذّر الجماعة أو عدم اجتماع العدد
خاصّة (٥) ، انتهى.
وهل تصلّى
جماعة في
الصفحه ٦٩٨ : يظهر منها جميعها التحريم ، فتأمّل.
وفي «الوسيلة (١) والغنية (٢)» لا يجوز التنفّل قبلها وبعدها إلّا في
الصفحه ٧٠٦ : .
______________________________________________________
ما ذكرناه في الردّ على صاحب «كشف اللثام» حين وجّه كلام الكاتب.
وقال في «الحدائق»
: التحقيق أنّ
الصفحه ٢٥ : الحرف
بعده مدّة أي مدّ صوت لا يؤدّي إلى حرف آخر فقد تردّد فيه في «التذكرة (١) ونهاية الإحكام
الصفحه ٤٦ :
والالتفات إلى
ما وراءه
______________________________________________________
بالمجوس في بعض
الصفحه ٦٠ : (١)» في الالتفات بالوجه خاصّة أو بالبدن أيضاً ، كما لعلّه
يفهم من عبارة «المدارك» واحتمله في البدن في
الصفحه ٧١ : هذا المفهوم مقيّد بمنطوق قوله عليهالسلام في رواية الحلبي (١) «أعد الصلاة إذا كان الالتفات فاحشاً
الصفحه ٧٨ : على عدم الإبطال ، انتهى. ونحوه قال الأردبيلي في «المجمع (١٤)».
وقال الاستاذ
أيّده الله في «شرح
الصفحه ٨٣ : (١) والميسية» واستجوده في «كشف الالتباس (٢)» وحكاه في «التذكرة (٣)» عن بعض الشافعية.
وفي «السرائر (٤)» أنّ
الصفحه ١٠٤ : «الذخيرة (٥)» وكذا «الحدائق (٦)» أنه لم يطّلع فيه على مخالف. وفي «الروضة (٧)» أنه يبطل في وجه. وهو محتمل
الصفحه ١١٢ : الأسنان في «المبسوط».
وفي «كشف اللثام (١)» حمل كلامه على الكثير من الأكل والشرب. قال : وسوغ
السكرة وما بين
الصفحه ١١٥ : ، فإنّ المصنّف في كتبه عدّها
كثيرة ، فإن سلّم ذلك كان أيضاً مستثنى للرواية ، انتهى. ونحو ذلك قال في
الصفحه ١٣٨ : في «الذكرى (١)» فى الاستحباب ، واستجود في «الروض (٢)» الجواز والاستحباب ، وأنكرهما الاستاذ دام ظلّه