الصفحه ٥٢٣ : روحه : (وينعقد
على رأي) كما اختاره
المتأخّرون كما في «جامع المقاصد (١) والغرية» والأكثر وعامّة من تأخّر
الصفحه ٥٣٠ : .
______________________________________________________
عليهما كما في الخامس. وبعض هذا (١) نصّ على ثبوت الحقيقة الشرعية فيه ، وقد نفاها جماعة (٢) فتأمّل.
وكلّ
الصفحه ٥٤٩ : . وقال في
الأوّل : لو تخلّف عن السجود عمداً حتّى قام الإمام وركع في الثانية أو لم يركع
ففي إلحاقه
الصفحه ٦٢٢ : استحباب الخروج ماشياً في «التذكرة (١١) ونهاية الإحكام (١٢) والموجز الحاوي (١٣) وكشف الالتباس (١٤)». وفي
الصفحه ٦٣٩ : الكاتب (١) استحبابه عقيب النوافل ووجوبه عقيب الفرائض. واحتجّ له
في «المختلف (٢)» بأنّه ذِكرٌ يستحبّ على
الصفحه ٦٥٩ : (١) ونقل عليه في «الخلاف (٢) والمنتهى (٣)» الإجماع وهو قضية الإجماعات المحكية في المسألة
السابقة.
وأمّا
الصفحه ٧٢١ : الظلام (٧)» أنّ هذا لا يخلو عن إشكال ، لأنّ أصل العدم لا يجري في
ماهيّة العبادة ، وما ورد (٨) من قوله
الصفحه ١١١ : الشرائع (١)» وكلّ من قال : إنّ المدار على الكثرة أو منافاة الخشوع
أو على الإعراض عن الصلاة ، بل في
الصفحه ١١٦ : قارب الفجر وهو يريد الصوم وبين يديه ماء على خطوتين أو ثلاث ، انتهى.
وقال الشيخ في «النهاية
(١)» : من
الصفحه ١٧٥ : الأكثر كما في «جامع المقاصد (١) والمدارك (٢)» وهو خيرة «الشرائع (٣) والنافع (٤) والمعتبر (٥) والتذكرة
الصفحه ١٩٦ :
القول الأوّل : وهو الوجوب عيناً في زمن الغيبة فقد عرفت أنه خيرة الشهيد الثاني في «رسالته
(١)» * وولده في
الصفحه ٢٥٣ : (١)» بعد ذلك : وفي المراهق نظر أقربه عدم الجواز. ونحوه
قال في «نهاية الإحكام (٢)» في باب الجماعة ، وكذا في
الصفحه ٤٨٧ : في «الخلاف (١) والتذكرة (٢) وجامع المقاصد (٣)» وظاهر «المنتهى (٤) وكشف الحقّ (٥) والمدارك (٦) وكشف
الصفحه ٥٣٤ :
وإلّا وقف حتّى يسجد الإمام في الثانية فيتابعه في السجود من غير ركوع ،
وينوي بهما للُاولى
الصفحه ٥٥٤ :
.................................................................................................
______________________________________________________
فيها