الصفحه ٦٧٨ : (١) وكشف الالتباس (٢) والنجيبية» عن ابن الجنيد وأبي الصلاح. ونقل (٣) عن المفيد في «المقنعة» في باب الأمر
الصفحه ٤٢ : اختلاف
آرائهم في معناه. وهو مذهب الأكثر كما في «المنتهى (١٢)
__________________
(١) الوسيلة : في
الصفحه ٢٥٦ : (٢)» في باب الجماعة جواز إمامته حين إفاقته ، وأكثرهم (٣) صرّح بالكراهية ، وظاهر «الكفاية (٤)» في المقام
الصفحه ٩ : ) ورسالة صاحب المعالم (١٤) وشرحها (١٥)» وغيرها (١٦) أنه لو أحدث في الصلاة سهواً بطلت صلاته. وهو المنقول (١٧
الصفحه ١٢٥ : .
وجوازه بل
استحبابه مشهور بين الأصحاب كما في «الذخيرة (٤) والحدائق (٥)». وفي «المعتبر (٦) والمنتهى
الصفحه ٥٦٠ : كما في المهذّب أو بعده كما في المفصّل والسامي أو فعل الستّ الاول
قبل طلوع الشمس ، انتهى ما في كشف
الصفحه ٥٧٣ : مولانا صاحب «مجمع البرهان (٥)» وصاحب «المدارك (٦)» وصاحب «الذخيرة» إنّا لم نطّلع على خبر بخصوصه في
الصفحه ٤٣٢ : : صرّح
بذلك في موضعين في الجمعة (١) والجماعة وإلّا فقد وقع له في الجماعة في «المبسوط (٢)» مثل العبارة
الصفحه ٧١٩ : الظلام (١)» في موضع استشكل في ذلك ، لأنّ الأصل في كلّ جزء
الركنية حتّى يثبت خلافه ، وفي موضع آخر منه عند
الصفحه ١٢٩ :
.................................................................................................
______________________________________________________
في
الصفحه ٤٠٧ : (١) والنافع (٢) والمعتبر (٣) والمنتهى (٤)» في موضع منه و «التبصرة (٥) ومجمع البرهان (٦)» وهو ظاهر «الغنية
الصفحه ٤٢٩ : كما في «الغنية (١) والمنتهى (٢)» في الجماعة و «جامع المقاصد (٣) والذخيرة (٤)». وفي «الخلاف
الصفحه ٥٥٠ : (١) الكلام فيه وفي أطرافه.
وأمّا استحباب
التنفّل فيه بعشرين ركعة فهو المشهور كما في «المختلف (٢) وتخليص
الصفحه ٦٥١ : أنّهم زادوا جميعاً في ذلك «ورزقنا من بهيمة الأنعام» وفي صلاة «النهاية
(١) والشرائع (٢)» عين ما في الكتاب
الصفحه ٦٥٤ : (١) والنافع (٢) والمعتبر (٣)» وكتب المصنّف (٤) وكتب الشهيد (٥) الّتي تعرّض فيها لذكر الوقت وهي أربعة و «كفاية