الصفحه ٢٤٤ : . ويؤيّده ما مرَّ (٢) عن الصدوق في «الهداية» في تفسير هؤلاء السبعة. ويؤيّده
أنّ الكليني والشيخ رويا عن زرارة
الصفحه ٤٧٤ : «الغنية (٦)» الإجماع عليه. نعم لم يذكره الصدوق في «الهداية»
والسيّد في «الجُمل» والديلمي في «المراسم
الصفحه ٣٧٠ : .
وقال الصدوق في
«الهداية (٦)» : والخطبة بعد الصلاة لأنّ الخطبتين مكان الركعتين
الأخيرتين ، وأوّل مَن خطب
الصفحه ٢٨٧ : الاختلاف المذكور
من التصحيف أو التحريف الواقع في الأخبار كثيراً ، والذى يوافق تعدادها في الهداية
هو الثاني
الصفحه ٦٩٧ : النوافل قبلها وبعدها كما نفى الصلاة
الصدوق في «الهداية (١٣)» بعدها إلى الزوال ولم يتعرّض للقبل. وفي
الصفحه ٢٣١ : (٣)». وفسّر في «الهداية» السبعة بهم إلّا أنه جعل الحدّاد
مؤذّناً (٤). واستدلّ به الشيخ (٥) وغيره (٦) على أنّها
الصفحه ٦١١ : على الوجوب كادت تكون ظاهرة. وأمّا «المقنع» فلم يتعرّض فيه لذكر
الخطبة. ولم يظهر منه في «الهداية
الصفحه ٦٣٦ : حجّ «الهداية (١)» كما قد يظهر من «جُمل العلم والعمل (٢)» وجوبه في الفطر وقد صرحّ فيه بوجوبه في الأضحى
الصفحه ٤٩ : مَن خلفك فقد وجب عليك إعادة الصلاة. ومثله عبارة «الهداية (١١) والمقنع (١٢)». وقد سمعت ما في «الأمالي
الصفحه ٥٨٩ : العيدين ج ١ ص ٤٦ س ٩.
(١٠) منتهى المطلب :
في صلاة العيدين ج ١ ص ٣٤٣ س ٣٦.
(١١) ظاهر عبارة
الهداية يعطي
الصفحه ١٤١ :
.................................................................................................
______________________________________________________
في
الصفحه ٥٠٧ : «رياض المسائل» نفي الخلاف عنه (١). وفي «المعتبر» لا يختلف فيه أهل العلم (٢)
وفي «التنقيح»
إجماع العلما
الصفحه ٥٩٠ : (١). وفي «الذكرى (٢)» أنّه أقوى. ومال إليه في «المفاتيح (٣)».
[في القنوت]
قوله قدّس الله
تعالى روحه
الصفحه ٢٠٣ :
.................................................................................................
______________________________________________________
هداية
الصفحه ٢٨٨ : إنكار حقّنا ، فراجع الهداية : ص ٢٩٧ مطبوع في
مؤسّسة الامام الهادي عليهالسلام.
(١) تفسير الطبري