الصفحه ٦٧٢ : .
وأمّا اعتبار
الجماعة فيعلم ممّا سبق.
وأمّا اعتبار
الوحدة فهو ظاهر الأصحاب كما في «المدارك (٥) ومصابيح
الصفحه ٦٧٣ : (٧) ومصابيح الظلام (٨)» وقد أشار إليه في «الروضة (٩)» حتّى أنه كاد يكون صريحها. وفي «المدارك (١٠) والذخيرة (١١
الصفحه ٧١٣ : (١)» أنه الأشهر. وهو خيرة علم الهدى في «المصباح» كما
نقلوه عنه (٢) ، وليتهم نقلوا لنا مختاره في المأموم
الصفحه ١٢ : فيمن سبقه الحدث ضعيف.
وتوقّف صاحب «المدارك
(٨) والذخيرة (٩)» في بطلان صلاة المحدث ساهياً. وهو الظاهر
الصفحه ٢٢ : العلوم (١)» أنّ في دخوله في الكلام لغة خلافاً ، واختار الدخول
نجم الأئمّة (٢). وفي «الذكرى (٣) وجامع
الصفحه ٤٠ : (١)» وغيرها (٢) وبالتكفير كما في «الفقيه (٣)» وغيره (٤).
ونصّ كثير من
المتأخّرين (٥) على أنّ التكفير وضع
الصفحه ١٠٢ : تعمّده مبطل كما في «الكفاية (١١) والمفاتيح (١٢) والماحوزية» وظاهرهم الإجماع عليه كما في «المدارك (١٣
الصفحه ١٣٤ : في الأخير : لا ينبغي الفرق بين الصلاة وغيرها (١).
وفي «المدارك»
لا يبعد جواز الردّ بالأحسن
الصفحه ١٦٢ : ،
______________________________________________________
التثاؤب بالهمز تقول تثأّبت ولا تقول تثاوبت (١). وقال في «الروض» التمطّي مدّ اليدين (٢).
قوله قدّس الله
الصفحه ١٦٤ : نفي الكراهة باحتياجه إلى التيمّم نظر (١) ، انتهى.
وفى «المنتهى (٢)» الإجماع على صحّة الصلاة في حالة
الصفحه ١٦٥ : طمأنينة القلب. نعم ربّما
يحصل الوسواس في وجدان المدافعة كلّما أراد الصلاة ، فيظهر كونه من الشيطان ، فترك
الصفحه ٢٠٥ : أيضاً في «جامع المقاصد (١) وشرح الألفيه (٢)» الإجماع على اشتراط الفقيه في الوجوب تخييراً. وفي «الذكرى
الصفحه ٢٥٥ : الإحكام (١)» أنّ مَن يعتوره الجنون لا يكون إماماً ولو في وقت
إفاقته. وفي «مصابيح الظلام (٢)» أنّ هذا أظهر
الصفحه ٢٥٨ :
والعدالة ،
______________________________________________________
نعم قال الشيخ
في «العدّة
الصفحه ٢٧٥ : دام ظلّه : ربّما كان الاحتياط في مراعاة الملكة وربّما كان في ترك
المراعاة بل هو الأظهر في الأكثر