الصفحه ١٢٣ : تعالى إذا عطس ويصلّي على
النبي وآله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأن يفعل ذلك إذا عطس غيره ، وهو مذهب أهل
الصفحه ٢٨٥ : القول ضعيف ، لأنّ النزاع إن كان معنويّاً ففيه مضافاً إلى
ما مرَّ : أنّ العدالة من الامور اللازمة غالباً
الصفحه ٢٨٩ : : وصحيحة
الحسن بن محبوب (١) قال : كتب معي بعض أصحابنا إلى أبي الحسن عليهالسلام يسأله عن الكبائركم هي وما
الصفحه ٤٦ :
والالتفات إلى
ما وراءه
______________________________________________________
بالمجوس في بعض
الصفحه ٣٧٨ : من عبارات
القدماء لكمال نفعها فيما مضى وفيما يأتي فنقول : قال في «المنتهى» : قال السيّد
في المصباح
الصفحه ٢٨٨ : كثير من الأخبار المروية عن الأئمّة الأطهار
صلوات الله عليهم أجمعين نحو صحيحة عبد الله بن أبي يعفور
الصفحه ٤٨٣ : ومَن يجري مجراه من ذوي الحرمات الوكيدة يسعه أن يتأخّر عنها
(٧). ونحوه عن السيّد رواه عنه في «المعتبر
الصفحه ٢٢٨ : المتبادر من
لفظ «الإمام» حيث يطلق ولم يضف إلى الجماعة إنّما هو المعصوم عليهالسلام وإذا اضيف إلى الجماعة
الصفحه ٣١١ : ، والباقي الكراهية ، وإليه أومى
المفيد ، وهو الوجه ، فقد نسب الكراهية إلى مَن عدا الشيخ والسيّد في المصباح
الصفحه ٥٦٨ : الركعتين فإذا استيقنت الزوال فصلّ الفريضة (٦)». و «قال الكاظم عليهالسلام لأخيه عليّ بن جعفر في الصحيح حين
الصفحه ٥٦١ : عند الزوال صرّح في «المبسوط (٩) والنهاية (١٠)» وعبارة السيّد على ما نقله عنه في «المنتهى (١١)» وكتب
الصفحه ١٥ : إلى المتأخّرين. قلت : ونصّ عليه
من المتقدّمين ابن إدريس (٧) ، وهو ظاهر سبطه في «الجامع (٨)». وفي
الصفحه ٦٥٦ : خلافهم ، وإنّما مال إلى قولهم صاحب «المدارك (١)» حيث جعله أحوط ، وقد يلوح من «كشف اللثام» الميل إليه
حيث
الصفحه ٣٨٥ : في صفة الخطبة كما لا يخفى على مَن تدبّر الخبر ، مضافاً إلى
الأمر بها أي السورة في الاولى في صحيح
الصفحه ٦٧ : لم يصل إلى حدّ التشريق والتغريب عملاً بمنطوق صحيحة زرارة وعموم عدّة
من الأخبار ، انتهى. والظاهر أنّ