الصفحه ٦٤٤ : (٨)» بعد التكبير ثلاث مرّات : لا إله إلّا الله والله أكبر
ولله الحمد ، الله أكبر على ما هدانا. وفي نسخةٍ من
الصفحه ٤٩٤ : المعنى لا يكون حراماً ، فمراده من الدور توقّف
وجود الشيء على عدمه أو تأدّي وجوده إلى عدمه لا الدور
الصفحه ٦٤٢ : «نهاية الإحكام (٥) وجامع المقاصد (٦)» أنّ الأشهر بعد التكبير مرّتين «لا إله إلّا لله والله
أكبر ، الله
الصفحه ٢٠٤ : : أجمع علماؤنا الإمامية طبقة بعد طبقة من
عصر أئمتنا عليهمالسلام إلى عصرنا هذا على انتفاء الوجوب العيني
الصفحه ٣٠٥ : منه. وفي «غاية المراد (١) وكشف اللثام (٢)» أنهما لم يجداه في الخلاف. قلت : قد تتبّعت الخلاف في
الجمعة
الصفحه ٥٤٨ : » لو لم يتمكّن من القضاء حتّى ركع الإمام في الثانية فزوحم عن
المتابعة حتّى سجد الإمام أتمّها ظهراً
الصفحه ٣١٨ : احتمل العدم. وفي «التذكرة» بعد أن نسب
عدم وجوب الاستئناف إلى أحد وجهي الشافعي قال : وفيه إشكال ينشأ من
الصفحه ٣٣٦ : ،
______________________________________________________
اللاحقة إلى السابقة ، واحتمل في الأوّل في وجوب الإتمام الاكتفاء بركوعهم
لكونه حقيقة إدراك الركعة.
وقال
الصفحه ٥٠١ : «التذكرة» أيضاً نسبة الخلاف إلى البصري وقتادة (٢). وعلى الحكم نصّ الأكثر كالشيخ في «المبسوط (٣)» وأكثر من
الصفحه ٥٩٤ : المبسوط : ج ١ ص ١٧٠ والنهاية : ص ١٣٥.
وأمّا المختلف فنسبه إلى ظاهر الشيخ من دون نسبته إليه في التهذيب بل
الصفحه ١٠٩ : لكنّا نقول : لعلّ كلّ واحد. منهما فعل كثير بالنسبة إلى
الصلاة ، لأنّ من أكل وشرب يقال في العادة انّه غير
الصفحه ٢٧٧ : سخط (١)».
واستند بعضهم (٢) في اعتبارها إلى أنّ مخالفتها إمّا لخبل أو نقصان عقل
أو قلّة مبالاة أو حيا
الصفحه ٢٩٢ : مهما أمكن أولى من الطرح ، إلى أن قال :
فائدة : يستفاد
من مجموع الروايات الواردة في تعداد الكبائر
الصفحه ٢٨٢ : » (٩) تارةً نسبه إلى المشهور وتارةً إلى أكثر
__________________
(١) وسائل الشيعة : ب
٨٦ من أبواب جهاد
الصفحه ٤٩٣ : الّتي حضر وقتها قبل السفر في السفر ، فحرمة السفر إنّما هي من جهة
فوات نفس الجمعة وعدم التمكّن منها