الصفحه ٣٦٨ : «جامع
المقاصد» أنّ مستند المخالف صحيح ابن سنان ، وذكر تنزيل المختلف له وقال : لا بأس
به ، وقال : إنّه لا
الصفحه ٦٩٦ :
والخروج بالسلاح لغير حاجة ، والتنفّل قبلها وبعدها إلّا في مسجد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فإنّه
الصفحه ٣٨٠ : والاستغفار والصلاة على النبي وعلى آله صلىاللهعليهوآلهوسلم ويثني عليهم بما هم أهله ويدعو لأئمّة المسلمين
الصفحه ١٥٥ : والإعادة من رأس للخروج في بعض صوَرها من الخلاف (١) ، انتهى كلامه.
واستدلّ عليه
جماعة كثيرون (٢) بقوله
الصفحه ٥٦٤ : صلاة الجمعة ج
١ ص ٢٤٧.
(٩) منها جامع
المقاصد : في صلاة الجمعة ج ٢ ص ٤٣٤ ٤٣٦ ، والرسالة الجعفرية
الصفحه ٥٦٥ :
ونافلة الظهرين منها.
______________________________________________________
في «جمال الاسبوع
الصفحه ٥٥٦ : (٨) علي بن جعفر تسميتهما بركعتي الزوال وأنّ محلّهما قبل
الأذان. وبعد فرض
__________________
(*) ذهب من
الصفحه ٥٨٠ : روحه : (يقرأ
في الاولى منهما الحمد وسورة) أمّا الحمد فلا صلاة إلّا بها ، وأمّا السورة فهو قول
كلّ من
الصفحه ٦٣٥ :
.................................................................................................
______________________________________________________
من
الصفحه ٢٨ : حصول الحرفين من إشباع أو غيره. وعند أهل القراءة أنّ ما نشأ من
الإشباع حرف وهو كذلك لغةً وعرفاً. وأمّا
الصفحه ٣٥ : » على قصد القراءة جاز وإن قصد التفهيم) كما نصّ على ذلك كلّ من تعرّض له (١).
قوله قدّس الله
تعالى روحه
الصفحه ١١٧ : .
______________________________________________________
«كشف اللثام (١)» فقال : إلّا الشرب في دعاء الوتر ، انتهى. وقد يقال (٢) : إنّ من قصرها على موردها من دون
الصفحه ١٥٠ : » (٦). والمستفاد من كلام العجلي في «السرائر (٧)» خلاف ذلك ، وقد تقدّم ذكره.
وفي حسنة زرارة
عن أبي جعفر
الصفحه ١٠٤ : الجعفرية (١) والغرية وكشف الالتباس (٢) والروض (٣) والمقاصد العلية (٤)» أنه يبطل وإن كان مغلوباً عليه. وفي
الصفحه ١٥٤ : وإرشاد الجعفرية (١) والميسية والمفاتيح (٢)» وغيرها (٣) عدم التقييد بالواجبة. قال الاستاذ دام ظلّه في «شرح