الصفحه ٢٦٧ : نقله في أثناء كلام السيّد صدر الدين في ردّه
على القول بالملكة. هذا ما تيسّر من نقل كلماتهم في العدالة
الصفحه ٣٧٠ : (١) ورياض المسائل (٢)» أنّ مذهب الأصحاب أنه لو عكس بطلت. وقال في الأخير :
إنّ استفادته من النصوص مشكلة. وفي
الصفحه ٧٩ : الإجماع من كلّ مَن نسب الخلاف إلى الشافعية. وقد صرّح في كثير من هذه
الكتب (١٧) بأنّه لا يأثم
الصفحه ١١١ : «المعتبر (٢)» أنّ جعله كالصوم تحكّم محض. وليعلم أنّ جماعة (٣) من هؤلاء استندوا إلى عدم إمكان التحرّز
الصفحه ٥٥ : ، واختلفوا في خارجه ، فبعض أوجب القضاء وبعض نفاه. ونقلت
الشهرة على كلّ من القولين ، لكن في «إرشاد الجعفرية
الصفحه ٦٤٨ :
ويزيد : ورزقنا من بهيمة الأنعام.
______________________________________________________
قوله
الصفحه ٢٩٩ : «والتذكرة (٨)» في موضعين «والذخيرة (٩) والمدارك (١٠) ومصابيح الظلام (١١)» حيث نسب في بعضها إلى علمائنا وفي
الصفحه ٤٨ : «مجمع البرهان (٢)» وهو المنقول (٣) عن «الإصباح» وقد وقع في كثير من هذه الكتب في بحث
السهو أنّ الاستدبار
الصفحه ٣٠٨ : منهما. وفي «غاية المراد (١)» نسبته إلى ظاهر النهاية والمفيد والأتباع ، وفي «التذكرة
(٢) والتخليص» نسبته
الصفحه ٥٣١ : في «الخلاف (١)» إلى مالك. وفي «كشف اللثام (٢)» للأصل والإجماع على ما يظهر من التذكرة. وكأنّه نظر في
الصفحه ٥٢٠ : الإفضاء إلى التراخي. وفي «التذكرة» لو لم يمنع من سماع الخطبة ولا
من التشاغل بالجمعة أو منع ولم نوجب
الصفحه ٥٩٨ : صلىاللهعليهوآله ذخراً ومزيداً أن تصلّي على محمّدٍ وآل محمّد كأفضل ما
صلّيت على عبد من عبادك ، وصلِّ على ملائكتك
الصفحه ٤٥١ : يشير إلى دعوى الإجماع فيما نحن فيه. وقد يلوح من «المنتهى
(١٢)» حيث نسبه إلى الشيخ وقال إنّه حسن عدم
الصفحه ٢٤٤ : » مع أنّ الظاهر أنّ ما رواه أوّلاً كان عن أبي جعفر عليهالسلام ، فظهر أنّ ما ذكره بعده كان من نفسه
الصفحه ٤١٠ :
المقاصد (٩) والغرية». وعن «الكافي (١٠)» أنّ فيه أنه يلزم المؤتمّين أن يصغوا إلى الخطبة ولا
يتطوّعوا بصلاة